الصفحه ١٨٧ :
قال التنسي في نظم
الدر والعقيان : وما قاله المولى أبو حمّ وقيل فيه من الشعر فكثير. وأما حروبه
ووقائعه
الصفحه ٢٠٦ : الشمالية على الاستواء من غير انحراف حسب الإمكان وبقي كلما فرغ حبل نصبوا
في الأرض وتدا آخر وربطوا فيه حبلا
الصفحه ٢١٢ :
، وأولاد عبد الله ، وأولاد علي ، وغيرهم من بني عامر ولم يخرج عن طاعتهم من
المجاورين لهم بوهران إلّا مخيس
الصفحه ٢٣١ : ،
فغزوا وليّ الله الأكبر ، وقطبه الأشهر سيدي بلاحة المهاجيء وأسروه هو وبناته
الثلاثة ، وخمسين رجلا من
الصفحه ٢٤١ :
نسل الأتراك وسلاطينهم
قال وفي القلب من
كون الأوس والخزرج من ولد يافث شيء ، ويقال للترك ليوث بني
الصفحه ٢٦٢ :
مائة فسطاط إلى أن
نزل بوادي تليلات. وبها جاءه وليّ بهلول من غير خلف من أولياء الله المفتوح لهم
الصفحه ٢٨١ : فر لتونس وسببه أنه سمع من الباشا ما يكرهه ، ورءا (كذا)
المحال قد اتفقوا على تمكينه بيد عصمان ليقتله
الصفحه ٢٩٢ :
ومنها قوله فيه
أيضا :
فقد سد ثلما كان
يخشى اتساعه
ورقّع خرقا ما
عليه مزيد
الصفحه ٢٩٥ : وجمع لمنارته حجرا ضخما أتى به السخارة من برج الصبايحية في
أربعة أيام متوالية وكلما صرفه الباي على
الصفحه ٢٩٨ :
بيوتا من اللوح
لسكناهم. قيل وتلك الززلة هي سبب فتحها كما مرّ. وهذا الباي المنصور هو الذي جعل
على
الصفحه ٢٩٩ : للخلوة بأحكام ، فصار لا يخرج منه للحكم إلّا بعد مرور أيام ، وصرف أمر
رعيته إلى من شاء من أرباب دولته
الصفحه ٣١٦ : وحصل بينه وبينه القتال الذريع ، (ص ٢٦٠) والحرب المترادف الشّنيع ، فكان /
ذلك اليوم من مشاهير الأيام
الصفحه ٣٤٢ :
فمن للأرامل من
بعده
ومن للياتامى في
جمع الأعياد
ومن للشعرا
الصفحه ٣٤٤ :
المجاجي ، وأمرت
بقتلي بلا نتاجي فخلصني الله منه على يدءاغة سيدنا قدور ابن إسماعيل ، وسجنتني
ثلاثة
الصفحه ٣٦٣ :
فذهب ولم يأت له
بعد إعطائه الزيارة ثم بعث له من حلّ به المكر والخسارة ، وهو ابن دهما العامري