الصفحه ٣٤٦ :
سجل عظيم يرقاني ،
زعموا أنهم أتوا به من عند السلطان الأعظم صاحب الباب العالي أمير المؤمنين محمود
الصفحه ٣٥٤ :
ومخزنه بما فيها من الأمر العاطب ، وقال لقواده لا بد تأتوني بجيوشكم الباقية
والجمع بيننا بوادي ماكرة
الصفحه ٣٦٢ :
ومنه أرغب أن
ألقاك معتدلا
كالحال قبل وقد
أمّتك ركبان
ثم
الصفحه ٣٦٧ :
الهجوم على قبائل
الأحرار وعقابهم
ثم غزى أدقافايت
قرية من قرى القبائل بالظهرا ، من رعية المغرب
الصفحه ١٤ :
بحياة المؤلف نفسه
، وموقفه من الأمير والمقاومة الوطنية. ويبدو لنا أن هذه الصفحات انتزعت عن قصد
الصفحه ١٥ :
أقسام المخطوط وتاريخه
ويتألف هذه
المخطوط من خمسة أقسام يحمل كل منها اسم المقصد :
ـ المقصد
الصفحه ٢٢ :
وقد استغرق الحديث
على هذا العهد ١٢ صفحة من المخطوط.
رابعا : دولة
الموحدين ، وقد تحدث فيها عن سبب
الصفحه ٧٣ : إياها كان سنة أربعة أو خمسة عشر من القرن العاشر (١) وسبب دخولهم لها وتملكهم بها دعاء الشيخ الهواري عليها
الصفحه ٨٠ :
والسنوسي (١) إلى غير ذلك من غيرهم. ولما مات شيخه الهواري رضياللهعنهما قام بوهران مقامه ، وتقلّد
الصفحه ١٢١ :
(كذا) منها وملكوا
دار بني صالح وهي قلعة النكور سنة ست من القرن الهامس (١) فخربوها وبقوا بها إلى أن
الصفحه ١٦١ : أعدل من قبل الأصل المشتمل على مشيب وشبان
رؤساء ومرؤسين رجال ونساء من بني عبد الوادي كرام القوم وعيانهم
الصفحه ١٦٥ :
بناه مولانا إدريس الأكبر وعمل له المنبر. وبالقديمة ضريح الشيخ داوود بن نصر أول
من شرح البخاري توفي في
الصفحه ١٧٢ : تمهيد المغرب ففتح / بلاده من أقصى سوس إلى وجدة وفتح مراكش وقطع
ملك الموحدين ومحا أثرهم وجاز للأندلس
الصفحه ١٧٣ :
عظيم مات فيه من
جيش يغمراسن خلق كثير ولو لا ما حال الظلام بينهما لم تقم قائمة لبني عبد الوادي
وفرّ
الصفحه ١٨٤ :
وستين منه (١) جهز لوزيره جيشا لإطراد المنافقين فأزعجهم إلى المسيلة
ومات وولّى بموضعه أخاه عثمان بن