الصفحه ٢٢٦ :
حملة الإسبان على تونس
(ص ١٦٤) / ثم غزوا
تونس سنة سبع وستين من العاشر (١) فأخذوها عنوة من يد
الصفحه ٢٤٠ : . قال وفي قلبي منه شيء ، وقال ابن هشام في التيجان : إن
أمة من ياجوج وماجوج آمنوا بالله فتركهم ذو القرنين
الصفحه ٢٥١ :
الجزائري أن ذاك
في خمسة عشر من العاشر (١) وبه قال العلامة السيد الحاج أحمد بن عبد الرحمان الشقراني
الصفحه ٢٦١ : الإيالة الغربية وتلمسان أتحفه الله برضاه ، وجدد له اللطف وأمضاه سنة خمس
ومائتين وألف من هجرة من حاز للكمال
الصفحه ٢٦٥ : ذو طخس
فملك آل منديل تحت
سلطانه
قد كان مدّ من
واجر إلى تنس
الصفحه ٢٧٤ : ويرجع لمحل عمله وإذا خرج للرجوع لأهله فإنه لا يخرج / معه من أرباب الدولة
إلّاءاغا لا غير فيشيعه على
الصفحه ٢٧٥ :
بايا على مازونة
وتلمسان فهو أول من جمعت له الإيالة الغربية بتمامها سنة ثمانية وتسعين وألف (١) ونقل
الصفحه ٢٨٦ : بالمعسكر ، (ص ٢٢٦) لكونه أول من بنا (كذا)
بها في المشتهر /. وهذاءاغة مدحه العالم العلامة الدراكة الفهّامة
الصفحه ٢٩٣ :
ذو المفاخر
أعيته مآثره
من دون أدناها
وقفوا على العدم
وبالجملة
الصفحه ٣٠٥ :
إلّا وانهزموا
من جيش قليل
هيّأه الفقير
قال : ثم خرج من
المعسكر عشية يومه وقيل
الصفحه ٣٠٦ :
ولا خير في خلف
إذا لم يتبع السلف ، ولا في الرجل إذا لم يتبع أباه ولخصاله يقتف ، والورقة من
الشجرة
الصفحه ٣٠٧ :
بالبكاء على أنفسهم وأهلهم وما بهم من الفراح. وكان الولي أبا عمامة الغربي تلميذ
أبي دية قبل الواقعة يقول
الصفحه ٣١٠ :
بإذن الله ، إلا
أن الجاهل كل الجهل من يريد أن يحدث في الوقت ما لم يحدثه الله ، عالم الغيب
والشهادة
الصفحه ٣٢٥ :
عليه سرعة بجنوده
الظاهدة والكامنة وأثخن فيه بالقتل ، والنهب والأسر والنكل ، إلى أن مات من الطلبة
الصفحه ٣٣٢ : باي الغرب ، لما رأوا في فرسانه من زيادة الطعن والضرب ، لا تكل لهم السواعد
وليس لهم في الحرب إلّا الطعن