الصفحه ٢٩٦ :
بإخراجهم من وهران
لينظر في ذلك فخرج الطلبة منها ، وانصرفوا بكلهم عنها ، وهو ينظر فيهم من محلّه
الصفحه ٣١٥ : ، تخوض بين أسراب الزرزور ، فلا ترى في جيش الدرقاوي
إلّا القتيل والمأسور ، والمسلوب من الباس ، والمقطوع
الصفحه ٣٣٥ :
خروج الباي من
وهران في طريقه إلى تونس وعصيانه
قال فامتثل الباي
لذلك وتزود زادا كثيرا ، وجمع من
الصفحه ٣٥٥ :
على براءة من هذا
الكلام الوارد ، فإنه لم يستشرنا ونحن من جملتكم ، وإنما ذلك رأيه هو أدرى بأحواله
الصفحه ٩٨ :
، في الباب الثالث منه بما نصّه : فانجرّ الكلام إلى أن قلت الأمر الفلاني كلا شيء
بفتح الهمزة ، فقال لي
الصفحه ١٤٤ :
أصله من بني عبس
أحد قبائل قيس بن غيلان بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد ابن عدنان بالحجاز. وعليه
فهو
الصفحه ١٤٩ :
طعنات نافذة وقتل
من جواريه ثلاثة وحلّ بالأرض فاجتمعت عليه عبيده وباقي جيشه وتراجع المسلمون
فدفعوا
الصفحه ١٥١ : غزوة الزلاقة والأرك مائة واثنا عشر سنة وفتح كثيرا من مدن
الأندلس وحصنيه وبنا (كذا) مراكش ورباط الفتح
الصفحه ١٦٣ :
سنة خمس وأربعين
من السابع (١) بجيوش فيها ثلاثون ألف رام من المشاة فضلا عن غيرهم وأحاط
بها فكان
الصفحه ١٨٩ : خرج
من فاس لتازة وبعث ابنه أبا فارس لتلمسان فاستولى عليها وأقام بها دعوة أبيه ثم
زاد لوهران ومليانة
الصفحه ١٩٧ : بذلك نسبة لمدينة
إسبانيا بقطع الهمزة المكسورة وسكون السّين المهملة وفتح الباء الموحدة من أسفل
بعدها ألف
الصفحه ١٩٨ : (١) وابتداء ملكهم في القرن الخامس من الميلاد المسيحي على
صاحبه وعلى نبينا وكافة الأنبياء الصلاة والسلام
الصفحه ٢٠١ :
الفرانسيس سنة ست
وعشرين من القرن الثالث عشر (١) ثم برشلونة وهي ذات مرسى كبيرة على البحر الأوسط من
الصفحه ٢٠٨ :
موروث لأكابر عن
أكابر وأن هذا الكتاب عندهم يتوارثونه محفوظا مطيبا في حلة خضراء في وسط صندوق من
ذهب
الصفحه ٢٢٥ :
إلى البر ونزل
الجنرال أندريه منها حزين فوصل إلى الطاغية في محلته وأعطاه حق المبايعة وقال له
أيها