الصفحه ١٤٧ :
العرب وبعث خفية
لقبيلته وهو بمراكش فأتوه في أربعين ألف فارس كلهم شبّان في أثناء سنة سبع وخمسين
من
الصفحه ١٨٢ :
ومعه مغراوة
فجاؤوا مغرّبين به لجبل عياض ومنه للزاب وريغة ووارقلا وجبل مزاب وواد زرقون وغزوا
أولاد
الصفحه ١٨٨ :
وجدّدوا له البيعة
وارتحل من حينه لتلمسان فدخلها أوائل سنة تسع وثمانين منه (١) وأقام بملكه فسمع
الصفحه ٢٢١ :
خليفة خير الدين
باشا وقبّل يده وكشف عن رأسه وبقي داهشا من الهيبة فسأله حسن آغة عن أخبار بلاد
الصفحه ٢٢٣ :
بخارج البلد في
غاية من الحزم والضبط فبينما الناس في غاية الاستعداد للقتال سائلين من المولى جل
الصفحه ٢٦٣ :
التقاييد أنه من
حين قصدها في العام الخامس. لم يرجع عنها إلى أن أكمل له الأمر بالفتح واندحض كل
جالس
الصفحه ٢٦٤ :
وتنشيطه ، لما فيه
من رشده ونجحه سوى سيفه ورمحه ، ودام حصاره لها بالقتل ، الصادر منه ومن جنوده
الصفحه ٣٠٢ : تحليا ، ويذمون الدنيا وتابعها ، ويعظمون طريقتهم
وجامعها ، ويطالعون كتب التصوّف فيأخذون منها الألفاظ
الصفحه ٣٤٨ :
الأتراك ، في غاية
ما يكون من التدريج والاشتراك ، ثم صار تبّاغا يبيع الدخان ، ويتعاطى بيعه في السر
الصفحه ١٩ : هذا المقصد ذكر عدد من أولياء وهران عدهم من العلماء كذلك ، وهم : الشيخ
الهواري ، وإبراهيم التازي وسيدي
الصفحه ١٤٨ :
تلك السنة. وقام
عليه مزدرع الغماري المفتاحي سنة تسع وخمسين من السادس (١) وكتب في سكته مزدرع الغريب
الصفحه ١٩٥ :
أبو فارس الحفصي
من تونس بالبحر الزاخر من الجيوش ومات قبل أن يصله بوانسريس كما مرّ.
ثم نهض أبو
الصفحه ٢٢٤ : وصبت عليهم مدافع المسلمين من كل جهة وخاب رجاؤهم من المدينة فصعدوا
بألوية منشورة إلى الكدية المعروفة
الصفحه ٢٣٨ :
فكان باكورة ذاك
الفتح
برج العيون
ضامنا للنّجح
عاشر يوم من
الصفحه ٢٧١ :
وظيفة. ثم أبو
خديجة ، ثم صواق ومات مسموما من سم سقته له زوجته. ثم السايح وبقي في الملك إحدى
عشر