الصفحه ٢٧٠ : وتونس وطرابلس ومصر والشام
وبغداد في عرفنا الآن. ثم الباي وهو عندنا من يولّيه باشا الجزائر جهة مخصوصة مثل
الصفحه ٣٠٤ : (ص ٢٤٤) بجهاد / الترك
والمخزت محللا لدمائهم وأموالهم فاجتمعت عليه الغوغاء من كل جانب ومكان للحرك ،
وهبط
الصفحه ٣٠٨ :
عددا وعددا ، فكان
من أمرهم الظهور عليه بحشوده ، وحصل النصر لهم فهزموه مع كثرة جنوده ومكر الله
الصفحه ٣٢١ : باغلي متنقلا بأهله
انتقال من لا يولي ، وصار يجدّ السير وأعلام النصر تخفق على رأسه وتحيات البشرى
توضع على
الصفحه ٣٦٠ : وأحزابه فقتلناه هو بنفسه
وقتلنا خليفته وقطعنا رأسيهما معا وقتلنا جميع من كان معه بمحلته ولم يفلت أحد
منهم
الصفحه ٢ : ء ، عبارة عن موسوعة كبيرة تاريخية ، وثقافية
وجغرافية ، واجتماعية ، لعدد من بلدان العالم القديم على مستوى
الصفحه ٣ : وتفسير الكثير من أحداثها. خاصة مواقف قبائل المخزن من الأمير
عبد القادر ، ومواقفه هو منها.
وأوجز في
الصفحه ٥ : .
فقد استغرق الحصول
على إذن لتصويره من طرف وزارة الثقافة والسياحة ، أكثر من ستة شهور ، وكان السبب
في ذلك
الصفحه ٢١ : العهد الثاني وأشار إلى
بناء مدينة وجدة عام ٣٨٤ ه من طرف زيري بن عطية ، وإلى فساد العلاقة بين زيري بن
الصفحه ٢٤ :
وملوك العلويين ،
وأشار إلى التحصينات الإسبانية بوهران ، واستغرق ذلك ٣٩ صفحة من المخطوط.
ثامنا
الصفحه ٢٦ : ٢.
٤ ـ النابوليونيون
وعددهم ٣.
وقد عدد المؤلف
سلاطين فرنسا كما قلت واحدا وراء الآخر من فرامون أوائل القرن الخامس
الصفحه ٣٣ : هناك
توازن بين مقاصده الخمسة التي هي أقسام له. فالأربعة مقاصد من ضمن الخمسة لا تحتل
سوى سدس المخطوط
الصفحه ٣٩ : الموضوع ، واستقبل من طرف عائلة المزاري ، وخدم الأخير
كمعلم له.
ثانيا : ومن رأي
هؤلاء المتعلمين أن ابن
الصفحه ٤٠ : في أخبار مدينة وهران إلى أربعة
فصول :
الأول : في
التعريف بوهران.
الثاني : في ذكر
من اختطها وأي
الصفحه ٤٨ :
إليه الزياني وهو
المقصد الوحيد الذي لربما يكون من تأليف المزاري باعتباره من رجال المخزن. أو أحد