الصفحه ٢٨٢ : والضعيف ، وإعانة ونصيحة للوضيع والشريف. / وفي حال مكث قايد بتونس اجتمع
به رجل برجي من الأدباء في إيابه من
الصفحه ٢٨٧ : (١). وكان (ص ٢٢٧) مبغضا للعلماء والأولياء وغيرهم من أهل
النفع. وتوفي بتلمسان سنة اثنين وتسعين ومائة وألف
الصفحه ٢٨٩ : : ونصف عام من بعد تذهب الكشرا.
وكانءاغته الهمام
الفاضل الجواد الباسل ، المتجنب لسائر رذائل الدعاوي
الصفحه ٣١٨ : أين تبدو
لنا أو متى
قال ولما بلغه خبر
بني عامر والدرقاوي ، وأنه يقول لهم أنه هو طبيبهم من
الصفحه ٣٢٢ : فعليه بالكتاب المذكور ، للحافظ القدوة المزبور. فخرج
لهم من وهران بالأمم الكثيرة ، والجيوش العديدة
الصفحه ٣٥٦ : مخزن الباي
فقد أبوا من الإذعان ، وأما بنوا عامر وبنوا شقران وغيرهم فقد توقفوا ، وصاروا
ينتظرون الغالب
الصفحه ٣٥٧ :
وعلموا أن ذلك من
الخروج عن الجماعة. وفي يوم الخميس تهيأ بجيشه لقتال الحومتين المحيط بهما السور
الصفحه ٣٥٩ : ، وعرّفه بالواقع وزال ما به من الوهن ، وقال له أنّ ما
تراه من الجراد فضباب على رؤوس الحبال ، وستطلع عليه
الصفحه ٣٦٨ :
الله لنا وجودكم
وأفاض علينا بركاتكم وجودكم ، وقد وقع ذلك يوم الخميس الرابع من المحرم الحرام
فاتح
الصفحه ١٧ : ، مفادها أن مغراوة هي التي بنتها بأمر من الخليفة الأموي بالأندلس
عبد الرحمن بن الحكم بن هشام بن عبد الرحمن
الصفحه ٢٠ :
وقد أكثر المؤلف
في هذا المقصد من الاستطرادات التي أخرجته تماما عن موضوعه الأصلي ، وأغرقت تاريخ
الصفحه ٤٧ : ، لأن أسرته من أسر
المخزن في عهد الأتراك ، وأقرها الفرنسيون على ذلك في عهدهم.
وبما أنها كانت
تركب
الصفحه ٥٩ : ، الذي غص منه الجو في الصعود ،
وعاد يلمس بيده الأفلاك بالقعود ، ذهب في السماء بفروعه وكلاكله ، وملأ الجو
الصفحه ٧٢ : يحملان اسمه بوهران فقد أسسهما حفيداه : الحاج
حاجي ، وحمو بو يعزار عام ١٧٩٣ م ، أي بعد عام من تحرير
الصفحه ٧٦ :
بعروج التركي رسى
سفينته بالقرب منه وكان مع عرّوج رجل مراكشي شجاع فقال لعروج سر بنا نتبرك بهذا