الصفحه ١٥٥ :
ثم لحقه الخبر بأن
البعض من أولاد الناصر دخل مراكش فرجع إليه من سبتة ومات بالطريق مفقوعا بوادي
الصفحه ١٥٦ : المرتضى إلى
أزمّور فقبض عليه عامله وبعثه لأبي دابوس فقتله بكتامة على ثلاثة أيام من مراكش.
ثم أبو العلا
الصفحه ١٥٧ : أولاده وذبح الواثق المخلوع
وولديه الفضل والطيب وسلم له ابن صغير يقال له أبو عصيدة ثم قام عليه شخص من
الصفحه ١٧٠ :
السادس (١) فلحقوا بالصحراء وركد ريحهم إلى سنة عشرة من السابع (٢) في وقت المنتصر الموحدي وكان صبيّا
الصفحه ١٨١ : أطلق بعد موته وهو أول من اعتنا (كذا) بتعظيم
المولد النبوي في البلاد الغربية فاقتدا (كذا) به أبو حمّ
الصفحه ١٨٦ : صلاة على
المختار من مضر
ما لاحت الشّهب
في الأفق كالسرج
وتحرك لتدويخ
المغرب
الصفحه ٢٠٠ : بن نصير في خلافة الوليد
بن عبد الملك سنة اثنين وتسعين من الهجرة (٢) وتزّوج امرأته ، ومن بقايا ذرية
الصفحه ٢١١ : عشر من العاشر (١) قاله الحافظ أبو محمد عبد الله قاضي نهر بني راشد. ولما
ملكوها استقروا بها إلى أن
الصفحه ٢٢٩ : الأمجاد ، أيالة
مازونة وغيرها من شرقي المغرب الوسط ، في حدود التسعين وألف (٢) بلا شطط.
معركة كدية
الصفحه ٢٣٦ :
صبيحة يوم الجمعة
سادس عشرين شوال سنة تسعة عشر من الثاني عشر (١) بعد إقامة النصارى
بها مائتي سنة
الصفحه ٢٤٥ : أشهر وخلع نفسه في ربيع الأول سنة سبع وعشرين وألف (٢) وكان من أهل الفضل والعبادة ، والصلاح والإجادة ، لا
الصفحه ٢٤٨ :
ثالث أو رابع عشر
من المحرم فاتح سنة ستّ وأربعين من الثالث عشر (١) ودخلت بيد الفرانسيس. ثم عبد
الصفحه ٢٦٠ : غزاها الطاغية بنفسه وهو كرلوص شارل
الأول لما استولى المسلمون على بر المرسى بها وذلك سنة ثمان وأربعين من
الصفحه ٢٧٣ :
كيفية حمل الدنوش إلى الجزائر
وللباي شرط في
الدخول للجزائر في كل ثلاث سنين إن لم يكن به عذر من
الصفحه ٢٧٦ :
أن أخرجه
الإسبانيون منها ودخلوها مرة ثانية سنة ثلاث وأربعين ومائة وألف (١) فخرج منها وسكن مستغانيم