الصفحه ٣٦ : فيها اسم المؤلف ولا كتابه وإنما يقول : قال بعضهم ، أو قال بعض
مؤرخي النصارى. وهذا كله في القسم الأول من
الصفحه ٣٨ :
، والاقتصادية ومواقف السكان من الحكام.
وفوق هذا كله
يعتبر هذا المخطوط موسوعة بحاله لأحداث كثيرة ومتنوعة
الصفحه ٤٢ :
الرابع : في ذكر
سبب إسلامهم وصيرورتهم موالي لبني أمية.
الخامس : في ذكر
من ملك منهم وهران.
وقد
الصفحه ٤٣ :
مرين. فأما أن يكون
المزاري قد انتزع هذه الأقسام من دليل الحيران وأدخلها وأدمجها بعينها في كتابه
الصفحه ٥١ : الدول ، والأنساب ، وما قل
منها وجل لا سيما علم التاريخ الذي تكفّل بأخبار القرون والأمم ودولها ومن مضى
الصفحه ٥٢ :
(كذا) الذين بهم
فاقت ما عداها من المدون (كذا) فهم أهل الخصائل الجميلة. فجمعته بحمد الله تعالى
في
الصفحه ٥٧ : ومائتين وقيل إحدى وتسعين وقيل اثنين وتسعين ا ه (١) والصحيح من هذه الأقوال التي ذكرها الحافظ في كتابيه
الصفحه ٦٣ : فصارت عظيمة العدّ ، والتعديد ومن أين يطيق عدّ ولبة العدس ، أو
غيره من الدخنة والعلس. وما خرج عن سورها من
الصفحه ٦٧ :
عسير ولا كنّي أذكر منهم المشاهير ، كما ذكرها (كذا) شيخنا الزياني في الفصل
الثالث من دليل الحيران وأنيس
الصفحه ١٠٧ : تسعة عشر من القرن الثالث عشر في قصة ابن الشريف الدرقاوي الحارك على الباي
مصطفى بن عبد الله العجمي باي
الصفحه ١٠٨ : الدولة ، وفارس الجولة. ألهم لها وبادر ، السيد مسلم بن
عبد القادر». نص عليه الحافظ في الباب الخامس من
الصفحه ١١٦ : أهلها بإسلام بني
مسقن إليهم لدماء كانت بينهم فأبى أهل وهران من إسلامهم إليهم فنصب (كذا) القبائل
عليهم
الصفحه ١١٧ :
الناس وعاش كثيرا
من السنين وجرب الأمور. فقد قال ابن خلدون في تاريخه الكبير في الجزء السابع منه
أنه
الصفحه ١١٩ : (ص ٤٢) من سبهم للشيخين
أبي بكر وعمر رضياللهعنهما ، ورفضهم للسنة واتباعهم للبدعة ومدحهم لعلي بن أبي
الصفحه ١٣٨ :
النار في الوادي
فمن بقي احترق ومن خرج قتل وسار عبد المؤمن لوهران فتمكن منها بالسيف وقتل بها ما
لا