الصفحه ٣٣٣ : ولست من أهله وخرّبت مكاني خرب الله ملكك عن قريب وألبس لك التدرقي
عباية. وهذا أبو ترفاس ولد الشيخ أبي
الصفحه ٣٦١ : ء
من يريد الظهور والإعلان. ومنع شيخ الجماعة من الحج وهو السيد الحاج محي الدين بن
سيدي مصطفى بن المختار
الصفحه ٣٠ : المغربية ، ووضح ذات الأصل العربي من غيره ، وتتبع
تاريخ زعمائها من العهد التركي إلى عهده هو. وتأثر بابن
الصفحه ٣١ : الرزاق التلاوي القرطي من شرفاء
الراشدية بمدينة الكرط إحدى مدن غريس الغربي.
أما البناعدية :
فنسبة إلى
الصفحه ٣٧ :
ب ـ وفي المخطوط
تفاصيل واسعة ومهمة عن مقاومة الأمير عبد القادر من أولها إلى نهايتها ، أوردها
الصفحه ٥٦ : ، وجماعة من الأندلسيين البحريين الذين ينتجعون مرسى وهران مع نفزة وبني «مسقن»
وهم بنو مسرقين من أزديجة
الصفحه ٧٨ : (١).
قال الحافظ أبو
راس في عجائب الأسفار : لما حكى ما للتازي من المآثر الكبار ، وأني رأيت في تأليف
منسوب له
الصفحه ٨١ :
كان بثغر وهران ،
وكان ذلك / اليوم مشهودا ومن المواسم والأعياد معدودا فقيل له (ص ٢٤) من أين أخرجت
الصفحه ٨٤ :
الأكبر ، والكبريت الأحمر ، من جمع الله له بين العلم والعمل ، ونار وقته وسعد به
المكان والمحل ، الشريف
الصفحه ٨٦ : من بحر الرجز :
وبدفين المطمر
الأواه
الإمام الأعظم
عبد الله
الصفحه ٨٩ :
ومنهم العلامة
سيدي بدر الدين وضريحه بوهران مشهور. وكان من العلماء الأكابر فهو من أهل الثالث
عشر
الصفحه ٩٠ :
وهؤلاء الثلاثة
كلهم من أهل القرن الثالث عشر (١).
والشريف سيدي قادة
بن المختار مقامه بالمدينة
الصفحه ٩١ :
في عام أربعة
وثمانين من الثالث عشر ودفنا بضواحي البطحا في المشتهر (١).
ومنهم الضرير
السيد أحمد
الصفحه ٩٩ : (٦).
__________________
(١) محمد المصطفى بن
عبد الله بن زرفة بن دحو الدحاوي من شرفاء وعلماء غريس ، مر التعريف به في هامش ٢٣
من
الصفحه ١٠١ : . ولعله كان في طريقه إلى الحج ،
أو عاد منه ، من يدري؟.
و ـ أبو حامد العربي بن علي بن عبد
القادر المشرفي