الصفحه ٢٠٤ : بالشام من
فوقها قام
زاد عليها يا
أخي للأعلا
وطوله عنها بييا
ميلا
موقع
الصفحه ٢١٧ :
وستين من العاشر (١) ولما فرغ من القتال أمر بجمع الرؤوس فجعلت تلا إلى أن
رءاها (كذا) نصارى مرجاجو
الصفحه ٢٢٧ : فقال لا. قال أبو العبّاس أحمد نزيل العبّاد ولما
سمعت الكلام من الطاق (١) الفوقي الذي عن يمين الداخل
الصفحه ٢٤٢ : التتاري وخرب بلخ وأخرج منها سلطانها علاي الدين خوارزم شاه خرج سليمان
شاه من ماهان بخمسين ألف بيت من الترك
الصفحه ٢٥٨ :
ولا زال أبو
الشلاغم رحمهالله بمستغانم منذ دخلها إلى أن مات بها فدفن (ص ١٩٣) / بالمطمر
منها وعلى
الصفحه ٢٦٦ :
فالحمد لله آمنا
من الهجس
بأبي عثمان
وعثمان قد رجعا
إلينا ما يسلّي
عن أرض أندلس
الصفحه ٢٧٧ : أمها. وكان بمسراتة ولي كبير من أولياء الله المشاهير يقال
له سيدي عابد / ابن الزرقاء (ص ٢١٦) يتعبد
الصفحه ٢٧٩ : الملك تسعة أعوام ومات قتيلا من
الدولة ، وهو الذي ترك زيارة أولاد سيدي عابد ابن الزرقا واشتغل بزيارة ولي
الصفحه ٢٨٠ : فأعطاهم للباي وهم عصمان
صهر المسارتية فقال له من فعل هذا فقال له إسماعيل ولد آغا البشير ابن بحث وأخو
آغا
الصفحه ٢٨٨ : دخلوا عليه من الغد ألفوه
ميتا. وتوفي أبو ترفاس بعده بقليل في فصل الشتاء ليلة الجمعة الحادي والعشرين من
الصفحه ٣٠٠ :
خرج لطلبه وهو
بواد يقال له وادي الزهور فلحقه هناك وأثخن فيهم بالقتل والسبي والأسر والحرق
أمّنه من
الصفحه ٣١٣ :
من الأنام كافل
اليتامى والرامل ، وقامع الشجعان البواسل من أسعده الله وأسعد به البلاد ، وأقامه
الصفحه ٣١٧ :
إنني لفي خير من
كلّ المضائر
فسرّ به الباي
وعزّ جنابه
وأدناه منزلا في
كل
الصفحه ٣٢٧ :
الباشا ولّاه
خزناجيا بالجزائر ففرح بعد ما تأسف وبمجرد وصول الخبر له ذهب للجزائر ، وترك من
حينه
الصفحه ٣٣٠ :
بإرسال البنادق
التي تصب كالفراش المبثوث فحصل الضرب من الجانبين ، آل فيه الأمر إلى أن قتل الحاج
بن