الصفحه ٦٠ :
مدينتان بثغرين :
وهران خزر وجزاير بلكّين (١). وكيف لا تكون من ذخائر النفائش ، وهي أول مدينة ملكها
الصفحه ٦١ : مسجدها الجامع الأعظم ، وما اشتمل
عليه من السعة والأساطين واتقانه في الهواء بالبناء الأحكم ، والتراويق
الصفحه ٦٢ : تحت أراهيها (كذا)
من
__________________
(١) البرج الأحمر
الذي يشير إليه يطلق عليه كذلك اسم برج
الصفحه ٦٤ :
وتلمسان في قصيدته القافية التي من بحر (ص ١١) الطويل ، فريدة القصائد ونفيحة
الجواهر في غاية التكميل / ذات
الصفحه ٦٩ : مديدة منها أن بعض طغاة الأعراب أخذ مال بعض أصحابه لما أراد الله به
النكال فبعث إليه الشيخ رسوله ليرد ذلك
الصفحه ٧٧ : العليا ، والهمة التي
نيطت هامتها بالثّريّا لا يقوم بمعرفة كلامه في التصرّف ومعاني العرفان إلّا من
تمكّنت
الصفحه ٨٣ :
فكان من المفتوح
لهم في كل شيء. وكانت له صحبة جسيمة ، ومحبّة عظيمة ، مع الولي الزاهد ، القطب
الغوث
الصفحه ١٢٢ : وقائعه بالمغرب ولما رجع أقرّه على وهران بعد أن قطع الدعوة
المروانية من المغرب بأجمعه وردّها للشّيعة فخطب
الصفحه ١٢٣ : وقومهما وطلبوا الثأر. ولما جاءهم جعفر بن علي عامل المسيلة
للشيعة فارا من المعزّ الشيعي ألقوا إليه حالهم
الصفحه ١٣٥ :
وملك بعدوة
الأندلس من أفراغة قاصية أرض الفرنج إلى إشبونة حدها من المغرب عند البحر المحيط
وذلك
الصفحه ١٣٧ : وهي ليلة تسع وعشرين من رمضان سنة / تسع (ص ٦٣) وثلاثين وخمسمائة (١) ففرّ أمامهم وكان بجبل عال منيف على
الصفحه ١٣٩ : الرحمن
الداخل ملك الصحراء بأسرها وأطاعه بها من ملوك السودان عشرون ملكا كلها تؤدي له
الجزية وكان يركب في
الصفحه ١٥٣ : صاحب / غزوة العقاب التي حصد فيها شوكة المسلمين سنة تسع من
السابع (١) (ص ٨٤) فكانت
مشومة على المسلمين
الصفحه ١٦٨ : أثمد الأبصار وغيره إنهم أدارسة من ذرية يحيى بن إدريس ،
وقال صاحب القرطاس إنهم زناتة من ذرية ماخوخ
الصفحه ١٧٥ :
يغمراسن بخمس سنين
كما في الخبر المعرب. وحمل إلى رباط الفتح من بلاد العدوة ودفن بمسجد شالة منها
كما