الصفحه ٣٠٣ :
سرور ، وصارت كل
شيعة تهدي إليه الهدايا ، ويأتون إليه من كل فج بالعطايا ، ويشتكون إليه ضرر
المخزن
الصفحه ٣١٤ : فأثخنوا فيها بالنهبية واشتغلوا بحوص
الحب ونقله من المطامير ، وهم في حالهم بغير ناه ولا أوامير (كذا). ولما
الصفحه ٣١٩ :
فالموت ها هي
أتت إليكم بالعجل
من قوم عادت
منها الروس تطير
الصفحه ٣٢٣ :
ليخلصهم بجيشه
المنصور من الظالم الدرقاوي فركب عند ذلك عجلا وسار حثيثا ، وسأل من مولاه جل
جلاله أن
الصفحه ٣٢٦ : الأولى الماضية ، في آخر السنة الثانية
والعشرين والمائتين والألف (١) ، من هجرة من له العز والفخر والشرف
الصفحه ٣٢٩ : فاقته.
وصار لفظ الدرقاوي يقال لكل عاص مخالف ، فتبرأت الناس من ذلك ولم يبق بينهم إلا
اللفظ متعارف. يحكى
الصفحه ٣٣١ :
بأسهم عند تلاقي
الصفوف فلا يعرفون الحيرة وإنما دأبهم الموت وليس من شيمهم الهروب ، فالقاضي عندهم
الصفحه ٣٤٣ : حليفته صاحب الأخلاق المرضية ولما رجع للمعسكر
قال قائدنا المجاجي وأنا على فرسي وكان من عتاق الخيل ، يا
الصفحه ٣٥٣ :
الزاوية المحفوفة
بحفظ الله في الزمان الآتي كالماضي وعدد كثير من العرب الصحراوية التي لا تمتثل
الصفحه ٣٥٨ : الذي وصلك
وأوصلنا معك لهذا الأثر فضحكءاغته المتولي وقت ذلك ، وهو السيد الحاج محمد المزاري
البحثاوي من
الصفحه ١٨ : ولكني أذكر
منهم المشاهير كما ذكرهم شيخنا الزياني في الفصل الثالث من دليل الحيران وأنيس
السهران.
وقد
الصفحه ٢٣ : بينهما من الأحداث والمشاكل.
وخلال هذا شرح
أحداث وهران وتعاقب الحكم فيها بين بني زيان وبني مرين حوالي
الصفحه ٢٨ : من أهل السياسة في الفعلة والقولة ، فاجتمعا به وعرفاه بأنفسهما وقالا له
أيها الأمير أين تريد الذهاب
الصفحه ٢٩ : )) (٢).
وقد استغرق هذا
العهد التاسع أو هذه الدولة التاسعة ٢٠٨ صفحة من المخطوط ، وهو ما يمثل ثلثي
المخطوط كله
الصفحه ٤٦ :
المؤلف الذي كان
من سكان البرج وكان البرج مقر أسرة المخفي ، حتى لا زالت تحمل اسمه الآن ، الذين