الصفحه ٢٤٨ : : قلادة الجواهر في ذكر الغوث الرفاعي وأتباعه الأكابر
بقصيدة رائية من بحر البسيط مشحونة بجوهر كل معنى وسيط
الصفحه ٢٥٠ : عملوا أجفنا للجهاد في البحر
فأذاقوا النصارى شرا ، وقهروهم قهرا ، حتى أن عروجا قطعت يده في بعض الحروب
الصفحه ٢٥١ : السلطان محمد فاتح القسطنطينية ابن السلطان
مراد أحد ملوك بني عثمان افتتح مدينة في بعض جزر البحر يقال لها
الصفحه ٢٧٤ : البحر على يده مدخولا ومخروجا وعلمه بمن يأتي من
الأفاقيين وغيرهم واطلاعه على إتيان العدو للاختلاس. والقسم
الصفحه ٣٠٨ : والجزائر أياما.
فبينما الناس كذلك
وإذا بالسفن في البحر تخفق فيها أعلاما مشحونة بعساكر الأتراك الشداد
الصفحه ٣٠٩ : تأمرني بالذهاب معه أيها الباشا ، فالسالك معه لا شك أن
أمره يتلاشا (كذا) فأرسله في السفن في البحر ، وهو في
الصفحه ٣١١ : : يوم سمين ويوم هزيل.
وقال الشاعر من بحر الطويل :
/ ثمانية تجري على المرء كلّها
الصفحه ٣٢٤ : ، كأنه البحر المديد والجراد المنتشر
، مغطيا السهل والوعر ، وهو الرجل المنفش المسمى بأحمد بن الأحرش ، ومعه
الصفحه ٣٣٥ : بعسكر الأتراك في البحر وهم بالمرسى نازلون أتوا
ليتطلعوا على حقيقة الأمر وما سبب ذلك ، كما جاء عمر آغا في
الصفحه ٣٤٨ :
، والله يقول الحق وهو يهدي السبيل وهو حسبي ونعم الوكيل ، وهي من بحر الطويل :
أيا معشر
الإسلام دام
الصفحه ٣٦٣ : فيه ، وبموته
يحصل الفرج للإسلام ، ويحل بالترك الانتقام ثم يراقب البحر ، ويقول بالجهر
بالمركيش أرواح
الصفحه ٣٦٥ : أخرجه وبعثه لبيت المزاري ، وقال له
غدا نبعثك لبني يزناسن مع البحر في اطمأنان (كذا) ويلحقك أهلك فقال
الصفحه ٣٦٦ : ، ورميهما في البحر من غير تحويرهما ، فقيل للباي أن
أحدهما حامل ، فقال ليست تأتي بابن قريد في القابل ، فنفذ
الصفحه ٣٦٨ : عبد الله المنداسي التلمساني الحاذق النبيل ، في قصيدته النونية التي هي
من بحر الطويل :
بنا
الصفحه ٣٩٨ : ، ٣٠٠.
الأنيس المطرب :
١٤٢ : ١٣٧ ، ١٣٦ ، ١٤٤ ، ١٧٤.
ـ ت ـ
تحفة الناظر :
١٤٩.
ترجمان البحر :
١٧٣