الصفحه ١٣٩ : / (ص ٦٦) تميم ، يوسف بن تاشفين وعبر بهما البحر
لمراكش فهؤلاء خمسة وعشرون.
الفرقة
الثانية : المرابطون
الصفحه ١٨٤ : على أربعين بيتا من بحر البسيط مطلعها
بتمامها للفائدة فيها بالتوسل :
يا من يجيب دعا المضطر في
الصفحه ١٨٨ : أبوه نفسه وسلم له في الملك وسأل منه التوجه للمشرق في البحر بقصد
الحج فجاء به لوهران وركبه من مرساها مع
الصفحه ١٩٤ : أحمد ودخلوها فهرب أبو يحيى في البحر
بما خفّ ونزل ببجاية ثم زاد لتونس إلى أن مات بها. وقام عليه أيضا
الصفحه ١٩٨ : بلدهم الكائنة بقرب
بحر البلطيك ومرّوا ببلد الجرمانية وهي بلد النامسة (٢) وبلد الغول وهي إفرانسا وتوجهوا
الصفحه ١٩٩ : (٢) بسبب ظهور ذي معرفة منهم من العلماء البحريين المنجمين
يقال له كريستوف قلومب (كولومب) فكشف على أمريكا
الصفحه ٢٠٠ : ساحلية بشاطىء البحر وهي : غليسيا وإستوريا وقسطيلية القديمة
والأقاليم البسكية وكتسالونيا ، وبلنسية ومرسية
الصفحه ٢٠٤ : فيه سبعمائة فرسخ في سبعمائة فرسخ من غير أن يدخل ذلك جبل ولا واد. والبحر
الأعظم محيط بذلك كله ويحيط به
الصفحه ٢١٦ : وقصدها
في جيش عرمرم (كذا) ما بين جيشه وجيش أبي قلموس فنزل ببراقها وهو الجبل المطل
عليها من ناحية البحر
الصفحه ٢١٧ : بوهران. وفي هذا الفتح قال بعضهم من بحر الرّجز :
فتح خير الدين مزغران
مرتجيا لفتحه
الصفحه ٢٢١ : المسلمون من البحر وأطفوا النار ورجع
الرؤساء للجزائر وهم فارحون (كذا) بالسفينة ودخل الجزائر في شهرة كبيرة
الصفحه ٢٢٥ : ) إلى أن وصلوا إلى تمانتفوس
وأقام بها أياما والحرب لا ينقطع عليه من المسلمين إلى أن خمد هيجان البحر فركب
الصفحه ٢٣٦ : مدة السلطان
فخر الناس
أحمد خاقان أبي
العباس
من ملك البرين
والبحرين
الصفحه ٢٣٨ :
بالبحر والطود
الذي فيه رسوا
فلم يكن لهم من
الله وزر
بل مكّن الإسلام
منهم ونصر
الصفحه ٢٤١ : القسطنطينية وبحر نيطش حتى أن منهم أهل جرجان
وخزرجان ودستان وقالي قالا وبردعة وغيرهم ومن تخومهم بخارى وسمرقند