الصفحه ٢٥ : وخلال مواجهته للمراكب الأمريكية في البحر ، وعن الصلح الذي تم
على أثر ذلك بين الجزائر ، وأمريكا ، وغارات
الصفحه ٥٦ : ، وجماعة من الأندلسيين البحريين الذين ينتجعون مرسى وهران مع نفزة وبني «مسقن»
وهم بنو مسرقين من أزديجة
الصفحه ٦٣ : الأرض وتتفرق على الرخام الملون ثم
تجتمع في سيح تحت الأرض بالبناء المحكم فتذهب معه للبحر ففيه تنصب وتغوص
الصفحه ٦٤ :
وتلمسان في قصيدته القافية التي من بحر (ص ١١) الطويل ، فريدة القصائد ونفيحة
الجواهر في غاية التكميل / ذات
الصفحه ٦٧ : القرن الرابع (٣) وهو بينها وبين المرسى الكبير ، بمكان على البحر
__________________
(١) تاسالة قرية
الصفحه ٦٨ : الحرب العالمية الثانية على شاطىء البحر بين مينائي
وهران والمرسى الكبير غربا ، وله لافتة ترشد إليه وطريق
الصفحه ٧٥ : بعد حوالي عشرين كلم من وهران شرقا على ساحل بحري صخري في سفح جبل كسيكسو ،
وتشتهر بحقولها وخضرواتها
الصفحه ٨٦ : من بحر الرجز :
وبدفين المطمر
الأواه
الإمام الأعظم
عبد الله
الصفحه ١٠٥ : أسماه : عقد الجمان اللامع من قعر البحر
الجامع ، ونظم شعرا في المقاومة ضد الإسبان حث به الباشا حسين خوجة
الصفحه ١٢٣ : بلكين وأمّده بمائة حمل من المال فأجاز (كذا) البحر وصيّر مصافّ
القتال لظاهر سبتة. وكان بلكين بعساكره في
الصفحه ١٢٦ : المظفر بن المنصور وأمره بحرب زيري فأجاز البحر وحلّ بطنجة فأهابه زيري وكتب
لجيوشه فاجتمعت عليه من سجلماسة
الصفحه ١٣٤ : البحر المحيط إلى جبل الذهب
بهذه العدوة وكلها بسط فيها العدل وأبطل منها المكس (ص ٦٠) والمغارم. ثم تخط إلى
الصفحه ١٣٥ :
وملك بعدوة
الأندلس من أفراغة قاصية أرض الفرنج إلى إشبونة حدها من المغرب عند البحر المحيط
وذلك
الصفحه ١٣٦ : ميمون في أسطوله بالبحر ونزل بظاهرها وترك تلمسان تحت عامله محمد
بن الشيّور فترك عبد المؤمن لمحاصرة تلمسان
الصفحه ١٣٨ : عن الحبا
من البحر في كفّ
الأمير تميم
ثم ابنه يحيى ، ثم
ابنه علي ، ثم ابنه