الصفحه ١٦٩ :
جدّ البتر ومن
ولده جميع زناتة فبمكث برّ بالبربر تغير لسانه وأورث في ذريته فهذا هو السبب وقالت
في
الصفحه ١٨٦ :
واجعل لنا مخرجا
في أثره فرجا
فكم تعامل بعد
الضيق بالفرج
وصل
الصفحه ٢١٤ : العباس أحمد ابن محمد الشقراني. وكان هبرة في القتال مع الإسبانيين وسويد غير
عامرة ولذلك ضعف حالهم وتلاشا
الصفحه ٢٤٦ : يفتحها لحصانتها. ثم محمد خان الرابع
تولى سنة ثمانية وخمسين وألف (٢) وبقي في الملك إحدى وأربعين سنة وخلعه
الصفحه ٩٠ : السبب في قتلهما قاضي الحملة السيد محمود ابن حواء التجيني (٤) وشى بهما عند الباقي لينال سعده ، بأنهما
الصفحه ١٤٦ : وخمسمائة (١) عن مائة وثلاثين سنة.
قال ابن رزقون كنت
في العلماء الذين جمعهم عبد المؤمن بن علي سنة خمسين من
الصفحه ١٦١ :
الفاشي المتواتر
تفيد العلم إجماعا. وقال ابن القاسم يقطع بالنسب وإن لم يعلم الأصل ، وقال بعض
قضاة
الصفحه ٨٦ :
التوسل بوالده ،
وسيدي عبد الله بن خطاب يقول الشيخ محمد بن حواء القدّاري ثم التجيني في غوثيته
التي
الصفحه ١٢٥ :
مخالفا على ابن
أخيه منصور بن بلكين ظهير الشيعة فنقض أمر الشيعة ومال للمروانيين وغلب على تلمسان
الصفحه ١٩٥ : راشد ثم هوارة ثم مستغانيم ومزغران ثم فتح وهران ثم زاد لتلمسان
(ص ١٣٦) فأقام عليها يومين ودخلها في
الصفحه ٢٧٤ : المسراتي
(ص ٢١٣) وأول
بايات وهران مصطفى أبو الشلاغم / ابن يوسف بن محمد ابن إسحاق المسراتي الذي جمع له
في
الصفحه ١٣٤ :
وأكثر جنده وفتحها عنوة واستعمل عليها محمدا ابن تعمر المسوفي (١) وبنا (كذا) بها تلمسان الجديدة بمحل
الصفحه ١٧٣ : ومسّكه ابن الأحمر وبعثه للفنش (الفونسو) تقرّبا منه وتجنبا من أبي
يوسف. قال ابن الخطيب في رقم الحلل
الصفحه ١٨٣ :
وفيها بايعته أهل البطحاء ، ومستغانيم ومزغران وجهز جيشا بعثه مع وزيره موسى بن
برغوث لفتح وهران فكانت
الصفحه ١٨٨ : ابنه أبو تاشفين وهو بتيطرى فجاءه مغلغلا
قبل تمام الأمر فدخل عليه وأحيط به ففرّ للصومعة واستعصم فسأل عنه