الصفحه ٥٧ :
__________________
ـ أصبح يعرف باسم : «المغرب
في ذكر بلاد إفريقيا والمغرب». طبعة دي سلان (باريس ـ ١٩١١ م). وابن خلكان أحمد
الصفحه ١٧ : ذلك حتى لا يقع في حرج أو خطأ. بينما أكد كل من محمد
بن يوسف القيرواني ، وأبي عبيد الله البكري ، وابن
الصفحه ١٠٨ :
الحميدي وهو الذي
سأل الحافظ الشيخ أبا راس أن يجمع تأليفا في الأمثلة السائرة فجمعه الشيخ وسمّاه
الصفحه ٣٥٣ : سيقوم عليه بالأصفى ، كقيام
ابن الشريف الدرقاوي على الباي مصطفى ، لإقبال الناس عليه في كل ناحية وانتشار
الصفحه ٣٦٣ : ء الرجال ،
فلذلك اشتهر بهذه الكنية ، وامتاز بها في المرثية. وقد أمات الله ابن دهماء أشر
موتة ، ومقته أشر
الصفحه ٦٣ :
الأبنية العظام ،
لقلت يعجز عنه «سور ديب» المفتخير ببناء الأهرام ، ولعجز بالاشتهار ، واصف قصر
الجمّ
الصفحه ٢٤٤ : وألف (٤) وهو ابن خمسة عشر سنة وبقي في الملك تسعة أعوام وكانت
سلطنته خالية من الأكدار وهو الذي فتح أكرى
الصفحه ٢٤٧ :
الهمام المرتضى
سيف الإله في
الأعادي منتضى
لا زال تحت راية
الإقبال
الصفحه ٢٩٢ :
ومنها قوله فيه
أيضا :
فقد سد ثلما كان
يخشى اتساعه
ورقّع خرقا ما
عليه مزيد
الصفحه ٣٤٧ :
الإنقليز بالجزائر وخروج ابن الشريف الدرقاوي وقضية الباي علي في سنة واحدة ، ليس
بينهما طول ولا تفريق في حصول
الصفحه ٣٦٦ :
قاطع ، ولا يزيلها قانع ولا طامع ولا يتصرف فيكم أحد (ص ٣١٤) بسوء في السر والعلن
، وأنتم / على الأبد في
الصفحه ١٧٠ : ، مضاهون للعرب والفرس واليونان والروم. وفيهم قال ابن
الخطيب في رقم الحلل :
وأورث الله بلاد
الغرب
الصفحه ١٨٢ :
إلى قبيله فاستركب منهم في يوم واحد ألفي فارس وضبط ملكه وأسّسه واجتمع بأبيه أبي
يعقوب وابنه أبي تاشفين
الصفحه ٢٤٠ : . قال وفي قلبي منه شيء ، وقال ابن هشام في التيجان : إن
أمة من ياجوج وماجوج آمنوا بالله فتركهم ذو القرنين
الصفحه ٨٢ : أهل القرن التاسع (٢) فهو القطب الرباني ، في زمان الملك أحمد العاقل ابن الملك
أبي حمّ موسى بن يوسف