الصفحه ٨٣ : م). وقد توفي بتلمسان ودفن بها في آخر شهر شوال عام ٨٥٧ ه (أول
نوفمبر ١٤٥٣ م). وترجم له ابن مريم
الصفحه ١٢١ : عجائب الأسفار أن يعلا ابن محمد بن صالح لما خرّب وهران جدّد بناءها في
تلك السنة وانتقل إليها بأهله وولده
الصفحه ٣٠٠ : إلى أن كبّ به فرسه في الطين ثم فرّ عنه وتركه ، فأخذ الباي وقتل هنالك
وفرح ابن الأحرش بذلك ، ولم ينج من
الصفحه ١٣٢ :
الملثمون وهم لمتونة فرقة من صنهاجة تلقّبوا بذلك لكونهم انقطعوا في جزيرة ببحر
النيل (١) وربطوا أنفسهم فيها
الصفحه ٢٤٣ : في الجهاد وعاش ثلاثا وثمانين سنة. ثم ابنه مراد بك خان تولى يوم موت
أبيه وهو سنة إحدى وستين وسبعمائة
الصفحه ١٠٣ :
انظر إلى يوسف الصديق كم لبثت
في السجن ذاته ما وافته خلان
وانظر إلى ابن رسول
الصفحه ١٤٨ : بإفريقية ابن
زيري سنة أربع وسبعين فتحرك له من مراكش في السنة التي بعدها ووصل لإفريقية سنة ست
وسبعين منه
الصفحه ١٢٤ : وقام بأمر زناتة
فضبط الملك وتكررت إجازته (كذا) مع ابن أخيه محمد بن الخير بن محمد إلى المنصور بن
أبي
الصفحه ١٦٨ :
تسميتهم ببني حمامة فذلك نسبة لجدهم حمامة ابن محمد بن ورزين. واختلف في نسبهم على
ثلاثة أقوال ، فقال صاحب
الصفحه ٣٤٤ :
المجاجي ، وأمرت
بقتلي بلا نتاجي فخلصني الله منه على يدءاغة سيدنا قدور ابن إسماعيل ، وسجنتني
ثلاثة
الصفحه ١٢٣ : الخير
بن محمد بن الخير بثأر أبيه من الصنهاجيين وتمهّد له الملك نهض بلكّين ابن زيري بن
مناد الصنهاجي
الصفحه ٣٨٣ : .
مراد الرابع :
٢٤٥.
مراد الخامس :
٢٤٨.
مروان بن محمد :
١٢٩.
ابن مرزوق
الحفيد : ٧٨ ، ١٧٩.
مزدلي
الصفحه ١١١ : النبيل
الشريف البلاحي المشيشي الذي في أموره لله راجي السيد أحمد بن محمد بن أحمد ، وكذا
ابن عمّه السيد
الصفحه ٢٦٢ : للسيد مصطفى أبي
الشلاغم ابن يوسف المسراتي في فتحها الأول المزيل به لكربها ، فإن الباشا محمد
بكداش
الصفحه ٢٧٩ :
الباي محمد أبو طالب المجاجي المسراتي
ثم أخوه محمد أبو
طالب المجاجي تولى بموضع أخيه مصطفى وبقي في