الصفحه ١٨١ : بطش وبغض شديد في
الأمور حتى أنه حبس الإمام ابن مرزوق الخطيب لاتهامه في تقصيره خطبة حفصة بنت
سلطان تونس
الصفحه ١٥٥ :
العشرة أيام ه. وفي أبي الفدا أن بيعة المرتضى في ربيع الأخير وبه ظهر الوهم الذي
قال عليه ابن رشيق لما ردّ
الصفحه ١٧٥ : الصلح لابن الفنش (الفونسو) وأكثر من غزو الأندلس
فأثخن في النصارى ثم صرف عزمه لغزو تلمسان بسبب ابن عطوا
الصفحه ١٥٣ : ابن أخيه عبد الله العادل بن يعقوب المنصور وقد
بويع أولا بمرسيّة من الأندلس في نصف صفر سنة إحدى وعشرين
الصفحه ١٣١ :
ابن محمد بن
القاسم بن إدريس الأصغر. ثم محمد كانون ابن القاسم بن إدريس الأصغر. ثم ابنه أبو
يعيش
الصفحه ١٥٦ : بن الشمّاع في تاريخه ودولتهم تسمى
بالحفصية. ثم ابنه أبو محمد عبد الواحد ابن الشيخ أبي حفص صاحب المهدي
الصفحه ١٨٩ : سرير الملك كما مرّ ، تولى بموضعه ابنه
أبو ثابت فبقي في الملك أربعين يوما ودخل عليه عمّه أبو الحجاج
الصفحه ١٠٠ : الكريم في دار الحياة ببيروت عام ١٩٧٢.
ب ـ ابنه القاضي الطاهر المشرفي ، الذي
تولى القضاء للأتراك وله عدة
الصفحه ٩٧ : ـ ١٥٠٥ م. وهو حفيد الشيخ محمد بن عمر الهواري ، ابن ابنه مباشرة ، ومرت
ترجمة أخيه أحمد في المقصد الثاني
الصفحه ١٨٧ :
علوت بالمجد يا
ابن الأكرمين أبا
وأنت غيث الورى
لا زلت رحمانا
الصفحه ٩٩ : عبد الله ابن محمد بن عبد / الله الجيلالي
الفيقيقي (٤). (ص ٣٤)
والشرفاء الثلاثة
المشارف وهم : السيد
الصفحه ٢٤١ : سلامبول وهو اسطنبول. وذكر السخاوي في الضوء اللامع : أنهم
من آل عثمان ابن عفان واستغربه الحافظ أبو راس
الصفحه ٧ : ، وعمه مصطفى ابن إسماعيل. في المقصد الخامس والأخير من مقاصد الكتاب من
صفحة ٥٣٨ إلى صفحة ٥٤٥. ولكن هذه
الصفحه ١١٧ :
الناس وعاش كثيرا
من السنين وجرب الأمور. فقد قال ابن خلدون في تاريخه الكبير في الجزء السابع منه
أنه
الصفحه ١١٠ : في كتابه : الحاوي. بأن أبا العباس أحمد ابن علي البو عمراني
جد عبد الرحمن بن الطيب ، كان تلميذا لأحمد