الصفحه ١٥٧ : عنقه. ولما قتل أبو حفص
الداعيّ استقرّ في ملكه وتلقب بالمستنصر فسار ابن أخيه يحيى السالم من المعركة
الصفحه ١٤٠ : ، ثم أخوه أبو بكر بن عمر وهو الذي ملك الصحراء وتخطا (كذا) للمغرب وجعل
ابن عمه يوسف بن تاشفين بن إبراهيم
الصفحه ٢٤٢ : السلطان عثمان الغازي الذي
هو أول العثامنة تولى ابنه أورخان يوم موت أبيه وبقي في
الصفحه ١٩٤ : . فقام عليه أخوه أبو يحيى زكرياء ابن أبي حمّ موسى بن
يوسف سنة ثمان وثلاثين من التاسع (١) فبايعه موسى ابن
الصفحه ٢٨٢ : الحج في وقت الصباح وهو بمحفل عظيم فقال له
السلام عليك أيها الأمير الخرير أنعم الله صباحك يا باي ابن
الصفحه ١٣٠ :
فإن أتى قدر لم
ينفع الحذر
لا بدّ من فرح
يوما ومن ترح
وهكذا الدّهر في
تصريفه
الصفحه ١٧٧ :
بوهران رغبة ورهبة وأدّوا بيعة ابن ثابت صاحب طرابلس لبعد داره ثم قدم في أثرهم
يوسف بن منصور صاحب الزّاب
الصفحه ٣٥٤ : الحشم الإثنا عشر ، وهم محمد ولد عبد الله وابن أخته
الحبيب ومحمد بن ركموط ومحمد ابن نكروف وغيرهم في صحيح
الصفحه ١٣٥ : فشرع ابن رشد في شرح
العتيبة وسماه بالتحصيل والبيان. وفي أعوام العشرة الثانية أمر بحرق كتاب الإحيا
الصفحه ١٤٤ : في
شأن طينه للنافخ إذ جاءته زوجته تبكي قائلة له إن ابني نزل عليه جند نحل فذهب معها
إلى أن رآه في تلك
الصفحه ١٥٢ :
، وليس بمولاي وإنما ذلك كله خرافات ه.
ثم قال الحافظ أبو
راس في الخبر المعرب ، كان ابن زهر الطبيب الماهر
الصفحه ١٨٠ :
وكان هذا الكاهن يسكن ببرابرة غمرة وأرضهم من المشتل إلى الزّاب. قال ابن خلدون : «واختلف
الناس في أمره
الصفحه ٢٣٢ : الأتراك إقامة الغضب ، ورجع مفلولا إلى أن وصل في فلّه إلى المغرب وإلى هذا
أشار الحافظ أبو راس في سينيته
الصفحه ٩٨ : خلال إقامته بها مع والده محي الدين. وكان
حسين خوجة مثل ابنه ، كاتبا في ديوان الإنشاء للباي محمد بن
الصفحه ٣٥٨ : محمد
الغلالي ثم الشقرائي فيما الراوي قد رواه ، كتب لآغا السيد مصطفى ابن إسماعيل
بطاقة يخبره فيها بقدوم