الصفحه ٣٤٥ : جميع
الرعاية.
ثم أنّ الباي عليا
خرج في أيامه ابن الشريف الدرقاوي من بني يزناسن ونزل بالأحرار
الصفحه ٣٧ : الأتراك ، أو مع الأمير عبد القادر ، أو مع
فرنسا ، وقد تأثر فيه بأسلوب ابن خلدون في وضع شجرات الأنساب.
إن
الصفحه ١٠٤ : (١٨٣٣ ـ ١٨٣٤ م)
فخلفه ابنه محمد السعيد في رئاسة الزاوية ، وابنه عبد القادر في حركة الجهاد
والمقاومة
الصفحه ١٦٥ : (٣) وحمل لتلمسان فدفن بها.
ثم ابنه أبو سعيد
عثمان باتفاق الملأ من بني عبد الوادي فشمّر في غزو الأعادي
الصفحه ١٥ : الأول :
فيمن بنى وهران ، وفيمن أمر ببنائها وأي تاريخ بنيت فيه.
وبه ٨ صفحات من ٤
إلى ١١.
المقصد
الصفحه ٣٤٨ :
الأتراك ، في غاية
ما يكون من التدريج والاشتراك ، ثم صار تبّاغا يبيع الدخان ، ويتعاطى بيعه في السر
الصفحه ٣٢٤ : على مفارقة الأقران ، وقاتلوا شديدا ، وطعنوا العدو طعنا عتيدا ، فسبحان من
يجعل الخذلان في العدد الكثير
الصفحه ٣٣٩ :
المخزنية ، ويتوظف
بالرتب السياسية إلى أن ارتقى للمملكة بغير الخلف ، فتولى بايا بالإيالة الغربية
في
الصفحه ٧٦ :
الشيخ فقال عروج إن خرج على ما في ضميري فذهبا وسلما على الشيخ فقال لعروج أنت
عزمت على الغدر بأصحابك فقبّل
الصفحه ٣٣٣ : ترفاس الذي غزاه الباي خليل ، فأهلكه الله
لرجوعه لتلمسان في السبيل ثم كر الباي لأهله راجعا وهو في هلاك
الصفحه ٢٩٩ : ، فانتفعوا نفعا كثيرا ، ونالوا من الرعية مالا
غزيرا ، وهو لا يلتفت إليهم في الذّكر والسّهو ، لما شغف به من
الصفحه ٣١٢ : ، فأركبهم في الفلك وبعثهم إلى الجزائر وطارت إلى
كل مكان صحف البشائر.
ظهور الدرقاوي من جديد
ثم خرج نحو
الصفحه ٢٥٠ : /
وأربعين من العاشر (٢) ولا يخفاك ضعفه. وقال الحافظ أبو راس في زهر الشماريخ ،
وابن عسكر في الدوحة ، إنهم
الصفحه ١٣٨ : ابنه منصور
، ثم ابنه باديس ، ومات بدعاء الشيخ محرز ابن خلف عليه. ثم ابنه المعز الذي بلغ في
خسارة عرسه
الصفحه ١٣٩ : الصنهاجي كما في الجمع والبيان
في تاريخ القيروان. ثم ابن أخيه حابوس ابن ماكس بن بلكين ، ثم ابنه باديس صاحب