الصفحه ٢٥١ : السلطان محمد فاتح القسطنطينية ابن السلطان
مراد أحد ملوك بني عثمان افتتح مدينة في بعض جزر البحر يقال لها
الصفحه ١٩ :
وقد ترجم لحوالي
٦٣ عالما ، توسع في البعض منهم واختصر في الباقي كما فعل في مقصد الأولياء. وكرر
في
الصفحه ٤١ :
الثاني : في ذكر
بعض أوليائها بحسب الاستطاعة والتعرض بالذكر إلى من هو منهم شريف.
الثالث : في ذكر
الصفحه ٥٦ :
والبكري / وابن خلكان ، والرشاطي ، والصفدي (٣) كل في تاريخه أن الذي بناها محمد بن أبي عون ، ومحمد بن
عبدون
الصفحه ٥٨ :
وقال في وصفها
والتعريف لها الشريف الحسني الرباني ، شيخنا العلامة الحافظ السيد محمد بن يوسف
الزياني
الصفحه ٢٧١ :
وظيفة. ثم أبو
خديجة ، ثم صواق ومات مسموما من سم سقته له زوجته. ثم السايح وبقي في الملك إحدى
عشر
الصفحه ٣٥٠ : ، فقتل في سنة تسع وثلاثين ومائتين وألف (١) ، قتلة ذميمة ، ولي الله الفقيه السيد محمد ابن أحمد
الصدمي من
الصفحه ٦٩ : ء الله. وكانت تأتيه الوحوش وعادية السّباع في سياحته لقضاء أوطارها فتقضى
لها بإذن الله ، ومكث آخر عمره
الصفحه ٨٨ :
محمد بن يحيى المغراوي دفين وادي فروحة بالاتفاق ، الذي نصّ على شرفه أبو زيد عبد
الرحمان في عقد الجمان
الصفحه ٣٣٦ :
من مخزنه فعلوها
لنجاة أنفسهم من العطب ، فاطمأن قلبه ورضي بالموت وزال عنه النصب ، وأذن للعلماء
في
الصفحه ٥٩ : ابن
خميس أحد العلماء الكبار ، والفقهاء السادات الأخيار ، في آخر القرن الرابع ، وقعت
منه كل موقع بعد ما
الصفحه ٨٧ : محمد ابن الخير الجماعي وزاويته صباح الأحد ٢١ ذو
الحجة ١٤٠٧ ه (١٦ أوت ١٩٨٧ م). وذلك في الجنوب الشرقي
الصفحه ٣٠٩ :
ابن ثمانية عشر
سنة على ما قد قيل ، وقيل غير ذلك من الأقاويل وبقي في الملك ثلاثة أعوام غير كسر
الصفحه ٣٩ :
أولا : شاع في
أوساط المتعلمين الأهالي بمدينة وهران بأن كتاب طلوع سعد السعود في الحقيقة ،
والواقع
الصفحه ١٠١ : ، ولعله يكون ذلك في رحلة أخرى غير هذه.
ه ـ الحاج عبد القادر بن مصطفى المشرفي
ابن عم الأخيرين وقد توفي