الصفحه ٢٨٩ : : ونصف عام من بعد تذهب الكشرا.
وكانءاغته الهمام
الفاضل الجواد الباسل ، المتجنب لسائر رذائل الدعاوي
الصفحه ٣٢٢ : فعليه بالكتاب المذكور ، للحافظ القدوة المزبور. فخرج
لهم من وهران بالأمم الكثيرة ، والجيوش العديدة
الصفحه ٣٥٩ : ، وعرّفه بالواقع وزال ما به من الوهن ، وقال له أنّ ما
تراه من الجراد فضباب على رؤوس الحبال ، وستطلع عليه
الصفحه ١١٥ :
اعلم أنار الله
قلبي وقلبك بأنواره ، وأيدني وإيّاك بأسراره. وأمنني وإياك بحوله وقوته من مكره
الصفحه ١٥٨ : (١) فمدّتهم بإفريقية ثلاثمائة وثمانون سنة إلّا ما تخلل ذلك
من الداعي بن أبي عمارة ونحوه من الذين لا حكم له
الصفحه ٢٤٩ :
من العناية يمضي
وفقها القدر
كالليث لكن له
عقل مزيته
عظيمة دونها
الأسد
الصفحه ٢٥٠ : ببني يزناسن تخوّف خير
الدين من الشيخ أحمد ابن القاضي وقتله فمات شهيدا وذلك أول سفكهم للدماء ظلما ببر
الصفحه ٣ : وتفسير الكثير من أحداثها. خاصة مواقف قبائل المخزن من الأمير
عبد القادر ، ومواقفه هو منها.
وأوجز في
الصفحه ٣٣ : في ٥٨٢ صفحة ، إلا أنه اعتمد على السرد ، والنقول
الكثيرة من مصادر متعددة ومتنوعة نثرية ، وشعرية ، لكل
الصفحه ٣٢٠ : مقدّر
عليه في سابق علم الله ويبرز بالمقدار ، وهذا أمر مقدّر لا محيد عنه من عاص أو
مطيع ؛ وسيفرج الله
الصفحه ٣٤ :
يهدف إلا إلى الملائمة
فقط بين خواتم الجمل والفقرات ، والكلمات ، ولو على حساب قواعد اللغة ، والرسم
الصفحه ٢٨٤ : المحمود المعظم القامع
للعداء من جمع بين الشجاعة والنداء وطلع على الناس بدر هداء صاحب لواء الحمد
الأسما
الصفحه ١١٠ : في نفس التاريخ.
أما بقية العلماء الذين أشار إليهم بعد
ذلك فأغلبهم لم نجد من ترجم لهم حاليا
الصفحه ١٤١ :
فاستراحوا عند ذلك
بموته وطاب لهم القرار وصفا حالهم من الأكدار. فجملة ملوك فرق صنهاجة الثلاثة
الصفحه ٢٥٣ :
مراد سنة اثنين
وثلاثين منه ، ثم أسراف سنة أربع وثلاثين منه. ثم حسن سنة ثلاث وخمسين منه. ثم حسن