الصفحه ٣٥٤ : بهم من المكافة ، فضيفوه وبعد الأمل قالت له نفسه لا يستقيم لك الأمر وتحصل
لك الرّاحة إلّا بقتل قواد
الصفحه ٨٠ :
والسنوسي (١) إلى غير ذلك من غيرهم. ولما مات شيخه الهواري رضياللهعنهما قام بوهران مقامه ، وتقلّد
الصفحه ١٦١ : أعدل من قبل الأصل المشتمل على مشيب وشبان
رؤساء ومرؤسين رجال ونساء من بني عبد الوادي كرام القوم وعيانهم
الصفحه ٢٤١ : والماتريدية إلّا في ثلاثة عشر مسئلة (كذا) لا
تؤدي للتبديع فضلا عن التكفير ، منها مسئلة (كذا) ولا يرضى لعباده
الصفحه ٢٨١ : دوائه والإحسان إليه إلى أن برىء (كذا) فلم يجد
ما يكافيها به إلا خاتم الملك فنزعها من أصبعه وأعطاها لها
الصفحه ٢٩٨ :
بيوتا من اللوح
لسكناهم. قيل وتلك الززلة هي سبب فتحها كما مرّ. وهذا الباي المنصور هو الذي جعل
على
الصفحه ٣٤٤ :
المجاجي ، وأمرت
بقتلي بلا نتاجي فخلصني الله منه على يدءاغة سيدنا قدور ابن إسماعيل ، وسجنتني
ثلاثة
الصفحه ٤٥ : نسبته إليه إلا أقلية واسم الكتاب : «أقوال التأسيس عما
وقع وسيقع من الفرنسيس». وقال أيضا «وهذا التأليف
الصفحه ٧٤ : على ذلك وارتحل
من وطنه وقال شوّشونا شوّشهم الله من البحر والبر فلم يك إلا قليل حتى شوّش الله
بني زيان
الصفحه ١٥٤ : جماعة من أهل مراكش وانضم
إليهم العرب ووثبوا عليه بمراكش فهرب للجبل ثم زاد العرب المعقل بفج عبد الله من
الصفحه ١٩١ :
ابن مسعود
الوعزاني بعد أن أظهر له الخدمة ، وقتله في بيته منتهكا منه أعظم الحرمة فعاجله
الله
الصفحه ٢١٦ :
وأمره بالغزو على
المسلمين الذين بهذه العدوة فاشتدت شوكته عليهم وأبلاهم بلاء عظيما واقتدى به من
أتى
الصفحه ٢٥٩ : البحر ومات منهم ما لا يحصى عدده إلا الله تعالى ورجعوا
مغلولين خائبين لم ينالوا خيرا واستشهد من المسلمين
الصفحه ٣٣١ : أول نهاره وسار في الفيافي طول نهاره ، لا
يلقي إلا النعام والغزلان وطائر الجو من الحداء والغربان ، وبات
الصفحه ٣٤٣ : حليفته صاحب الأخلاق المرضية ولما رجع للمعسكر
قال قائدنا المجاجي وأنا على فرسي وكان من عتاق الخيل ، يا