الصفحه ١٣٢ :
الملثمون وهم لمتونة فرقة من صنهاجة تلقّبوا بذلك لكونهم انقطعوا في جزيرة ببحر
النيل (١) وربطوا أنفسهم فيها
الصفحه ٢٠٩ : ولا حول ولا قوة إلّا بالله. فكان أول ما
أخذوا لنا مدينة طليطلة سنة ثمان وتسعين من الخامس أخذها اذفونش
الصفحه ٢٣٧ :
ففتحت سنة تسعة
عشر
ومائة من بعد
ألف تعتبر
في سادس العشرين
من
الصفحه ١٩٩ : للآن وخرجوا عن حكمهم فلم يبق لهم بأمريكا إلا جزيرة كوبا (٤) ولذا لا تعدّ مملكة إسبانيا من كبار دول
الصفحه ٢٠٣ :
المجمعة فيشق جبالها المعترضة ويخرج نحو الشمال مغربا فيخرج منه نهر واحد ويفترق
في أرض النوبة فتصب منه فرقة
الصفحه ٢٢١ :
خليفة خير الدين
باشا وقبّل يده وكشف عن رأسه وبقي داهشا من الهيبة فسأله حسن آغة عن أخبار بلاد
الصفحه ٢٢٣ :
بخارج البلد في
غاية من الحزم والضبط فبينما الناس في غاية الاستعداد للقتال سائلين من المولى جل
الصفحه ٢٦٣ :
التقاييد أنه من
حين قصدها في العام الخامس. لم يرجع عنها إلى أن أكمل له الأمر بالفتح واندحض كل
جالس
الصفحه ٣٠٢ : تحليا ، ويذمون الدنيا وتابعها ، ويعظمون طريقتهم
وجامعها ، ويطالعون كتب التصوّف فيأخذون منها الألفاظ
الصفحه ٣٤٨ :
الأتراك ، في غاية
ما يكون من التدريج والاشتراك ، ثم صار تبّاغا يبيع الدخان ، ويتعاطى بيعه في السر
الصفحه ٣٥٥ :
على براءة من هذا
الكلام الوارد ، فإنه لم يستشرنا ونحن من جملتكم ، وإنما ذلك رأيه هو أدرى بأحواله
الصفحه ١٥١ : زهد في
الملك من المشارقة وهو ابن أدهم فلم يجدوا ذلك في شيوخ المغرب وقالوا لا يتم إلّا
بذكر ملك زهد في
الصفحه ١٩٧ : بذلك نسبة لمدينة
إسبانيا بقطع الهمزة المكسورة وسكون السّين المهملة وفتح الباء الموحدة من أسفل
بعدها ألف
الصفحه ٢٩٣ : كالوص (كذا) وأشباههم من الأبراج
الموالية للبر ومن عادته رحمهالله أنه مهمى (كذا) أشار برأي إلّا كان فيه
الصفحه ٣٠٦ : ، وكان ذلك اسمها في
المحكية ، فأنف من ذلك وأبدل اسمها فورا بعربية ، وقال ما عدونا إلّا الترك
بأتباعهم