الصفحه ٣٠٩ : من أهل الضواحي ولا من يخرج
منها من أهل البلد إلا بإذن وخلوقة ، فأمر بفتحها وحاله في عزم وشد ونادى
الصفحه ٣٣٥ : التي عندهم فقتلوهم خديعة بالتفرقة على الخيام ولم ينج إلّا من
نجّاه الله واختاره ، وتمادى على ذلك ولا
الصفحه ١٨٩ : خرجت عن ملكهم بالكلية بل لم
يملكها إلّا من تقدّم ذكره منهم.
عودة وهران للدولة الخامسة
ثم رجع ملك
الصفحه ٣٦٣ :
فذهب ولم يأت له
بعد إعطائه الزيارة ثم بعث له من حلّ به المكر والخسارة ، وهو ابن دهما العامري
الصفحه ٣٠٠ :
خرج لطلبه وهو
بواد يقال له وادي الزهور فلحقه هناك وأثخن فيهم بالقتل والسبي والأسر والحرق
أمّنه من
الصفحه ٣٣٦ : مع
الأرذال تصحبهم
ومن يصاحبهم في
دهره يهن
لا يصحب المرء
إلّا من يشاكله
الصفحه ١٤٢ : الحسن بن علي كرم الله وجهه. وهو غير صحيح لأن الحسن
السبط لا عقب له إلّا من الحسن المثني وزيد ، وعلى أنه
الصفحه ٣٠٥ :
إلّا وانهزموا
من جيش قليل
هيّأه الفقير
قال : ثم خرج من
المعسكر عشية يومه وقيل
الصفحه ٣١٨ :
الأعيان مذكور ، ومحرر ومشهور :
ألّا فادركونا
وإلّا فلم
تجدوا منّا
بحياة فتى
الصفحه ٣١٠ :
بإذن الله ، إلا
أن الجاهل كل الجهل من يريد أن يحدث في الوقت ما لم يحدثه الله ، عالم الغيب
والشهادة
الصفحه ٣٣٢ : باي الغرب ، لما رأوا في فرسانه من زيادة الطعن والضرب ، لا تكل لهم السواعد
وليس لهم في الحرب إلّا الطعن
الصفحه ٢٦٢ : أيها السيد ماذا نقوله في
مقالك فقال له القول هو ذلك ، وإلا فأيّس من فتحها بتحقيق الخبر ، فساعده الباي
الصفحه ٣١٦ : وحصل بينه وبينه القتال الذريع ، (ص ٢٦٠) والحرب المترادف الشّنيع ، فكان /
ذلك اليوم من مشاهير الأيام
الصفحه ٣٦٤ : ، ويرجع للباي فيقول له قد أبى وبان منه
العصيان ، ولا يأتيك إلا إذا غزوته بجيشك فيحل به ما كان ، ثم أن
الصفحه ٣٥٧ : هدرا. وكان من عادة الباي لا يدخل
للمعسكر إلّا مع عقبة الملّاحة ، سميت بذلك للنكبة الكثيرة الواقعة بها