الصفحه ٨٤ :
الأكبر ، والكبريت الأحمر ، من جمع الله له بين العلم والعمل ، ونار وقته وسعد به
المكان والمحل ، الشريف
الصفحه ٩٠ :
وهؤلاء الثلاثة
كلهم من أهل القرن الثالث عشر (١).
والشريف سيدي قادة
بن المختار مقامه بالمدينة
الصفحه ١٠٧ : تسعة عشر من القرن الثالث عشر في قصة ابن الشريف الدرقاوي الحارك على الباي
مصطفى بن عبد الله العجمي باي
الصفحه ١٨٣ : كالجراد المنتشر فدخل تلمسان
وخرج أبو حمّ وتوجه للمغرب فدوّخه وبعد أربعين يوما فتح تلمسان من يد أبي سالم
الصفحه ٧٧ : العليا ، والهمة التي
نيطت هامتها بالثّريّا لا يقوم بمعرفة كلامه في التصرّف ومعاني العرفان إلّا من
تمكّنت
الصفحه ٣١٤ : فأثخنوا فيها بالنهبية واشتغلوا بحوص
الحب ونقله من المطامير ، وهم في حالهم بغير ناه ولا أوامير (كذا). ولما
الصفحه ٣٥١ : رعيته وهو ذو مال وفلوس ، إلّا صيّر نفسه واحد من الورثة ويأخذ حظّه معهم
على عدد الرؤوس. وفي سنة أربعين من
الصفحه ٣٥٠ :
للعباد ، وأزال ما بهم من التخمين والكساد ، ونبت الحبّ وتمت الصابة وحصدوا ،
وبلغوا مناهم فشكروا الله على
الصفحه ٣٤٢ :
فمن للأرامل من
بعده
ومن للياتامى في
جمع الأعياد
ومن للشعرا
الصفحه ٣١٩ : الهلاك ، ولم يجدوا سبيلا إلى السلاك ، فما لبثوا غير ساعة من
النهار ، إلا وعسكرهم فرّ وولّى الأدبار ، وأخذ
الصفحه ١٣٠ : استردّت ولم تحل إلّا تمرّرت ولم تصف إلا تكدرت بل صفوها لا
يخلو من الكدر. وفي ذلك قال الشاعر من البسيط
الصفحه ٢٧١ : ولم يبق بحفظي من باياتها
إلا عصمان ، ويوسف / المسراني. ثم جمعا في الثامن وتسعين وألف (١) لواحد وصارت
الصفحه ٢٣٦ :
فمائتان مع خمسة
سنين
عدة مكثها بأيدي
المشركين
ثم بدا العز من
الالآه (كذا
الصفحه ٢٢٨ : وصار يقتل ويسبي واستخلص منه جميع ما
أخذه وأثخن فيه بالقتل الذريع اثخانا عظيما فلم ينج منه إلا القليل
الصفحه ٣٠٧ : في
الرمضاء بالنار
ولم ينج من
وقائعهم الرذيلة إلّا من نجاه الله منهم أو لجأ إلى بعض المواضيع