الصفحه ١٣٧ : وهي ليلة تسع وعشرين من رمضان سنة / تسع (ص ٦٣) وثلاثين وخمسمائة (١) ففرّ أمامهم وكان بجبل عال منيف على
الصفحه ١٦٨ : أثمد الأبصار وغيره إنهم أدارسة من ذرية يحيى بن إدريس ،
وقال صاحب القرطاس إنهم زناتة من ذرية ماخوخ
الصفحه ١٧٥ :
يغمراسن بخمس سنين
كما في الخبر المعرب. وحمل إلى رباط الفتح من بلاد العدوة ودفن بمسجد شالة منها
كما
الصفحه ٢٠٤ : بالشام من
فوقها قام
زاد عليها يا
أخي للأعلا
وطوله عنها بييا
ميلا
موقع
الصفحه ٢١٧ :
وستين من العاشر (١) ولما فرغ من القتال أمر بجمع الرؤوس فجعلت تلا إلى أن
رءاها (كذا) نصارى مرجاجو
الصفحه ٢٢٧ : فقال لا. قال أبو العبّاس أحمد نزيل العبّاد ولما
سمعت الكلام من الطاق (١) الفوقي الذي عن يمين الداخل
الصفحه ٢٤٢ : التتاري وخرب بلخ وأخرج منها سلطانها علاي الدين خوارزم شاه خرج سليمان
شاه من ماهان بخمسين ألف بيت من الترك
الصفحه ٢٦٦ :
فالحمد لله آمنا
من الهجس
بأبي عثمان
وعثمان قد رجعا
إلينا ما يسلّي
عن أرض أندلس
الصفحه ٢٧٧ : أمها. وكان بمسراتة ولي كبير من أولياء الله المشاهير يقال
له سيدي عابد / ابن الزرقاء (ص ٢١٦) يتعبد
الصفحه ٢٨٠ : فأعطاهم للباي وهم عصمان
صهر المسارتية فقال له من فعل هذا فقال له إسماعيل ولد آغا البشير ابن بحث وأخو
آغا
الصفحه ٢٨٨ : دخلوا عليه من الغد ألفوه
ميتا. وتوفي أبو ترفاس بعده بقليل في فصل الشتاء ليلة الجمعة الحادي والعشرين من
الصفحه ٣٣٣ : ولست من أهله وخرّبت مكاني خرب الله ملكك عن قريب وألبس لك التدرقي
عباية. وهذا أبو ترفاس ولد الشيخ أبي
الصفحه ٣٠ : المغربية ، ووضح ذات الأصل العربي من غيره ، وتتبع
تاريخ زعمائها من العهد التركي إلى عهده هو. وتأثر بابن
الصفحه ٣١ : الرزاق التلاوي القرطي من شرفاء
الراشدية بمدينة الكرط إحدى مدن غريس الغربي.
أما البناعدية :
فنسبة إلى
الصفحه ٣٧ :
ب ـ وفي المخطوط
تفاصيل واسعة ومهمة عن مقاومة الأمير عبد القادر من أولها إلى نهايتها ، أوردها