الصفحه ٧٩ : أندلسي كبير ، كثير التجوال ، ألف في
كثير من الأغراض الدينية ، والعلمية كالحساب والفرائض ، انتقل من بلدته
الصفحه ٨٢ :
(ص ٢٥) / ومنهم
العلامة الشريف الذي أغنى عن التعريف به ما له من شهرة وخمرة ، سيدي بختي بن عياد
دفين
الصفحه ٩٥ :
اعلم أيدني الله
وإياك بنوره. ونفعني وإياك بسره ووقانا من ضروره ، أن علماءها عددهم كثير. وحصرهم
الصفحه ١٠٩ :
ومنهم بوقتنا الذي
هو العام السابع من القرن الرابع عشر أستاذ الاخوان والياقوت البرهان ، فائق
الصفحه ١٢٦ : الغزالي.
وبإزائها قبر يحيى بن يونس المدفون بغرب جبل الكواكب من أرض أنقاد يقال إنه من
الحواريين الصديقيين
الصفحه ١٢٧ : موقعا عظيما وأسر من أعيانهم نحو ألفي رجل فمنّ
عليهم المظفر وصاروا من جملة جنوده. وفرّ زيري في شرذمة من
الصفحه ١٣٤ :
وجدة وبني يزناسن
وتلمسان فلقيه بها ملكها العباس بن بختي المغراوي بجيشه من بني يفرن ومغراوة فقتله
الصفحه ١٧١ :
بالمغرب عبد الحق بن محيوا وكان فاضلا صالحا متبركا به وهو الذي استخلص الملك من
غيره لكنه لم يستول على كرسي
الصفحه ١٩٤ : . فقام عليه أخوه أبو يحيى زكرياء ابن أبي حمّ موسى بن
يوسف سنة ثمان وثلاثين من التاسع (١) فبايعه موسى ابن
الصفحه ٢١٩ : للمزوال منصور بن عالم من عند كبير ترك تلمسان يسئله (كذا) أن يدع جيش
الترك يذهب من تلمسان للجزائر ولا يتعرض
الصفحه ٢٣٠ : . وذلك سنة ثماني وتسعين وألف (١) من هجرة من له كل العز والشرف والوصف ، فلقد كان من أسد
الإسلام ، الناصر
الصفحه ٢٣٥ : ، يوم الجمعة
منسلخ ذي القعدة الحرام ، سنة ثمانية عشر من القرن الثاني عشر (٣) بلا انصرام ، بعد عزل الباشة
الصفحه ٢٥٧ :
اثنين وعشرين سنة.
وفي السنة الثالثة من توليته وهي سنة ثلاث وأربعين ومائة وألف (١) جهّز يعني فيليب
الصفحه ٢٩٧ :
التلاوي نوبة
ابتدئت (كذا) من هاذين. توفي الباي رحمهالله ببلاد صبيح حال إقباله من الجزائر على
الصفحه ٣٠٣ :
سرور ، وصارت كل
شيعة تهدي إليه الهدايا ، ويأتون إليه من كل فج بالعطايا ، ويشتكون إليه ضرر
المخزن