الصفحه ١٦٥ :
بناه مولانا إدريس الأكبر وعمل له المنبر. وبالقديمة ضريح الشيخ داوود بن نصر أول
من شرح البخاري توفي في
الصفحه ١٧٢ : تمهيد المغرب ففتح / بلاده من أقصى سوس إلى وجدة وفتح مراكش وقطع
ملك الموحدين ومحا أثرهم وجاز للأندلس
الصفحه ١٧٣ :
عظيم مات فيه من
جيش يغمراسن خلق كثير ولو لا ما حال الظلام بينهما لم تقم قائمة لبني عبد الوادي
وفرّ
الصفحه ١٨٤ :
وستين منه (١) جهز لوزيره جيشا لإطراد المنافقين فأزعجهم إلى المسيلة
ومات وولّى بموضعه أخاه عثمان بن
الصفحه ١٨٧ :
قال التنسي في نظم
الدر والعقيان : وما قاله المولى أبو حمّ وقيل فيه من الشعر فكثير. وأما حروبه
ووقائعه
الصفحه ٢٠٦ : الشمالية على الاستواء من غير انحراف حسب الإمكان وبقي كلما فرغ حبل نصبوا
في الأرض وتدا آخر وربطوا فيه حبلا
الصفحه ٢٣١ : ،
فغزوا وليّ الله الأكبر ، وقطبه الأشهر سيدي بلاحة المهاجيء وأسروه هو وبناته
الثلاثة ، وخمسين رجلا من
الصفحه ٢٩٢ :
ومنها قوله فيه
أيضا :
فقد سد ثلما كان
يخشى اتساعه
ورقّع خرقا ما
عليه مزيد
الصفحه ٢٩٥ : وجمع لمنارته حجرا ضخما أتى به السخارة من برج الصبايحية في
أربعة أيام متوالية وكلما صرفه الباي على
الصفحه ١٣ : منه التي تحمل رقم ٢. ويعرف عن الناس في الناحية الغربية بالآغا المزاري.
وكان أبوه الحاج محمد المزاري
الصفحه ١٦ :
الأحمر في كتابة الكلمات الأولى أو الحروف الأولى للكلمات في بداية الجمل والفقرات
التي من المفروض أن تكون
الصفحه ٣٢ :
١ ـ المخاليف :
نسبة إلى جدهم مخلوف ، وأصلهم من بني زروال.
٢ ـ القدادرة :
نسبة إلى جدهم قدور بن
الصفحه ٤١ :
الثاني : في ذكر
بعض أوليائها بحسب الاستطاعة والتعرض بالذكر إلى من هو منهم شريف.
الثالث : في ذكر
الصفحه ٤٤ : توسعا كبيرا استغرق (٢٠٨) مائتين وثماني صفحات وهو
ما يعادل أكثر من ثلث المخطوط. وحاول أن يؤرخ لتاريخ
الصفحه ٥٨ : ، في تاريخه : دليل الحيران وأنيس السهران في أخبار مدينة وهران ـ في
الفصل الأول منه ما نصه بطوله : اعلم