الصفحه ٣٦٦ :
ضمنت لك من الآن
الرياسة والرفعة والسياسة ، ولأولادك من بعدك مؤّبدة ودائمة مسرمدة لا يقطعها منكم
الصفحه ٢٧ :
السادة السيد
الأعرج بن محمد بن فريحة من أولاد سيدي محمد بن يحيى ... ولما عقدوا له البيعة ...
قال
الصفحه ٨٧ :
وأصله من أولاد
جماعة فرقة من العرب من بني زروال ، وكان من أهل القرن الثاني عشر في صحيح الأقوال
الصفحه ١٤٧ :
العرب وبعث خفية
لقبيلته وهو بمراكش فأتوه في أربعين ألف فارس كلهم شبّان في أثناء سنة سبع وخمسين
من
الصفحه ١٨٨ :
وجدّدوا له البيعة
وارتحل من حينه لتلمسان فدخلها أوائل سنة تسع وثمانين منه (١) وأقام بملكه فسمع
الصفحه ٢٦٤ :
وتنشيطه ، لما فيه
من رشده ونجحه سوى سيفه ورمحه ، ودام حصاره لها بالقتل ، الصادر منه ومن جنوده
الصفحه ١٩ : هذا المقصد ذكر عدد من أولياء وهران عدهم من العلماء كذلك ، وهم : الشيخ
الهواري ، وإبراهيم التازي وسيدي
الصفحه ١٤٨ :
تلك السنة. وقام
عليه مزدرع الغماري المفتاحي سنة تسع وخمسين من السادس (١) وكتب في سكته مزدرع الغريب
الصفحه ١٩٥ :
أبو فارس الحفصي
من تونس بالبحر الزاخر من الجيوش ومات قبل أن يصله بوانسريس كما مرّ.
ثم نهض أبو
الصفحه ٢٢٤ : وصبت عليهم مدافع المسلمين من كل جهة وخاب رجاؤهم من المدينة فصعدوا
بألوية منشورة إلى الكدية المعروفة
الصفحه ١٤٤ :
أصله من بني عبس
أحد قبائل قيس بن غيلان بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد ابن عدنان بالحجاز. وعليه
فهو
الصفحه ١٤٩ :
طعنات نافذة وقتل
من جواريه ثلاثة وحلّ بالأرض فاجتمعت عليه عبيده وباقي جيشه وتراجع المسلمون
فدفعوا
الصفحه ١٦٣ :
سنة خمس وأربعين
من السابع (١) بجيوش فيها ثلاثون ألف رام من المشاة فضلا عن غيرهم وأحاط
بها فكان
الصفحه ٢٠١ :
الفرانسيس سنة ست
وعشرين من القرن الثالث عشر (١) ثم برشلونة وهي ذات مرسى كبيرة على البحر الأوسط من
الصفحه ٢٠٨ :
موروث لأكابر عن
أكابر وأن هذا الكتاب عندهم يتوارثونه محفوظا مطيبا في حلة خضراء في وسط صندوق من
ذهب