الصفحه ٢٥٥ :
منه. ثم مراد سنة
أربع وثلاثين منه. ثم إبراهيم سنة أربع وثلاثين منه. ثم حسين سنة أربع وثلاثين
منه
الصفحه ٢٥٤ :
عشرين شوال سنة
ثمان وستين وتسعمائة (١) كما أن الصحيح أن حسين بن خير الدين تولى سنة سبعين من
العاشر
الصفحه ٢٥٢ : كثيرا وكانت له مكاشفة كثيرة حتى أن البعض من
الناس أراد اغتياله بمداخلة غلام له فكوشف له عن ذلك وانتقم
الصفحه ٢٥٦ :
سنة اثنين وعشرين
من القرن الثاني عشر. ثم بابا محمد سنة ثلاثين منه. ثم بابا عبدي سنة ست وثلاثين
منه
الصفحه ٢٢٢ :
انهدم منها ونصب
عليها المدافع وعلى سائر الأبراج وعين أربعمائة أسير من الكفار لهذا البناء ثم أنه
الصفحه ٢٠٢ : على مرحلة من تونس. ثم قال صاحب بهجة الناظرين وآية المستدلين ، أن عدد
أنهار الدنيا الكبار مائتان وسبعون
الصفحه ٣٢٨ : ء كالمخزن ولا يلبس لباس الأتراك في غالب أحواله كغيره من البايات ، وأما
كنيته بأبي كابوس فلأنه كان يحمل
الصفحه ١٨٥ :
يا من أعاد
لللّام بعد ما يئست
موسى وقرّبه في
المرسلين نج
يا
الصفحه ٣١١ :
مع ما انضم إليهم
من بني شقران وصيروه غبرة ، وقد تعرضوا له وهو سائر ، وتكلم المدفع الرّباني فيه
من
الصفحه ٧٥ :
منها أن شابا قال
له أطعمني مشماشا وذلك في زمان الشتاء وبإزائه شجرة فهزّها الشيخ فتساقط منها
الصفحه ١٤٣ : زرع في القرطاس هو من بني محمد /
بن علي (ص ٧٠) وهو غير صحيح أيضا لأن محمد خلّف أبا هاشم فقط ولم يعقّب
الصفحه ١٦٢ :
إذا قطع كبار عبد
الوادي فبعث إلى جابر وكبراء قومه لحضور وليمة فأتوه فخرج إليهم في ثمانية من
أصحابه
الصفحه ٧٠ :
فأتته بها فدفعها
لسلوقية كانت عنده ترضّع أولادها فلما فرغت قال لها اذهبي لموضع كذا من عدوة
النصارى
الصفحه ٢٠٧ :
الشماريخ
والليطنيون من ولد ليطن بن يونان. وقال في موضع آخر منه أن الليطنّيين وهم الكتيم
المعروفون
الصفحه ٣٦٥ : الأمن عليه ولا تلتفت
لقول القوالة ، وأخبره بأمر السيد من أوله إلى أخره وما احتوى عليه من باطنه
وظاهره