الصفحه ١٨٣ : راحة له لأنه خادعه غفلة وأراد غدره لميله لبني مرين فأراحه
الله منه وتلك عادة بني عامر بكبيرهم وصغيرهم
الصفحه ١٨٧ : في العرب وزناتة وسوق عمال بني مرين إليه في السلاسل وحركته إلى بلادهم
وتحركه عليهم وما كان بينه وبينهم
الصفحه ١٩٣ : الواحد وأخبره فقال له
هلكتنا فقال له أن الحفصي قد أفسد في المرة الأولى أموالا ولم يدرك شيئا منها وإذا
ذهب
الصفحه ٢١٣ : وقت الضحى فلا ترى إلا رجال
هبرة كأنها أسود هائجة في القتال يكرّون عليهم الكرّة الهلالية مرة بعد أخرى
الصفحه ٢٣٣ : المالك ، ثم رجع الذهبي ، ثم أخوه عبد الله ، ثم أخوه
علي وخلع ورجع عبد الله مرة ثانية ، ثم أخوه المستضي
الصفحه ٢٤٦ : الإيالة الغربية الجامع بين مازونة وتلمسان مصطفى أبي
الشلاغم بن يوسف المسراتي كما مرّ وإلى ذلك أشار الحافظ
الصفحه ٢٤٧ :
والنصر والفتح
قرير البال
وراجع ما مرّ
للتغريري في رجزه في فتح وهران فهو أول من ملك وهران من
الصفحه ٢٥٠ : ويرسّون على مدن الإسلام الساحلية لبيع ما عندهم ويقضوا حوائجهم
الخافية والجالية ، فرسى خير الدين مرّة
الصفحه ٢٥٢ : ضعفه لكون الصحيح أولهم
خير الدين كما مر المتولي على الصحيح سنة خمس وعشرين وتسعمائة (١) المتوفى سنة ست
الصفحه ٢٥٤ : وغزى وهران في سنته (٢) وغزى المغرب ورجع من ملوية خائبا كما مرّ. ثم محمد قرطالجي
سنة ثلاث وستين منه. ثم
الصفحه ٢٦٤ : بها في هذه المرة الثانية
التي صارت بعد الفتح كالسنة ثلاثا وستين سنة ، وفي الأولى خمسا ومائتي سنة
الصفحه ٢٦٦ : من الرجس
وقال في بقائهم
بها في الأولى كما مرّ :
ففتحت عنوة في
تسع عاشرة
الصفحه ٢٦٨ :
ثلاثة أعوام. ثم
رجع حكمهم جمهوريا أيضا مرة ثانية سنة تسعين ومائتين وألف (١) وبقوا عليه سنتين أيضا
الصفحه ٢٧٠ : اسم
الجماعة والباش الرايس كما مرّ ومعناه رايس الجماعة. وأعلا منه آغا. ومواطن الباي
ثلاثة :
بايليكات
الصفحه ٢٧٦ :
أن أخرجه
الإسبانيون منها ودخلوها مرة ثانية سنة ثلاث وأربعين ومائة وألف (١) فخرج منها وسكن مستغانيم