الصفحه ٦٢ : ، والإصبايحية ، ومرية ، والحرسى (كذا)
والقصبة ، والمرستانات ، والمدرسة ، وبرجا (كذا) رأس العين والمكنسة
الصفحه ٦٧ : كما مر ويطلق عليه حاليا اسم : جبل
المائدة. وجبل سيدي عبد القادر. لأن قمته العالية مسطحة على شكل مائدة
الصفحه ٧٤ : وطنا الوامودي
أصلا نفعنا الله بالجميع ، آمين فإنه في وقته ذهب مرة لوهران فعظمه أهلها أشدّ
التعظيم فكتب
الصفحه ٧٥ : للتسوق ، ومصيفها
الجميل على الشاطىء ، وبها ميناء صغير لصيد الأسماك. وقد ترددنا عليها مرات عديدة
للفسحة
الصفحه ٨١ : عاما ، ولما ملكها الإسبانيون في
المرة الأولى سكن بعضهم عند قبره فرءا (كذا) ما يكرهه التزاما. فأخبره
الصفحه ٩٩ : (٦).
__________________
(١) محمد المصطفى بن
عبد الله بن زرفة بن دحو الدحاوي من شرفاء وعلماء غريس ، مر التعريف به في هامش ٢٣
من
الصفحه ١٠٣ : برا إلى تونس ، وبحرا إلى مصر ، والحجاز ،
واستغرقت رحلتهما عامين وزيادة ، وأديا مناسك الحج ثلاث مرات
الصفحه ١١٥ : الأولى ، وأول من ملكها من مغراوة خزر بن
حفص المختط لها في القرن الثالث كما مرّ. وتولى إمارة مغراوة بوهران
الصفحه ١٢٠ : وعجيسة
يدا واحدة وعنه أخذوا الرافضية (ص ٤٣) واندرست / السنّة ولما مر ميسور الخصّى ،
سمي بذلك لكونه لا
الصفحه ١٥٨ :
بحسب الزمان ومات / بوانسريس بسبب دعاء الشيخ محمد الهواري عليه كما مرّ ، ثم ابنه
عبد الله المنتصر ، ثم
الصفحه ١٦٧ : ورنيد كما مرّ. وجهز
عامله يحيى الجمي جيوشا لغزو (ص ١٠٣) تونس تحت نظر ابن أبي عمران الحفصي فلقيهم
مالكها
الصفحه ١٦٨ : . أما تسميتهم بالمرينيين
فذلك نسبة لجدهم مرين بن أمير الناس على قول ، وابن ورتاجن على الآخر ، وأما
الصفحه ١٧٨ :
فغلبوا بني مرين
وواعدوهم بالمناجزة صبيحة يومهم ليتحيزوا إليهم براياتهم وصبحوا معسكر السلطان
فركب
الصفحه ١٧٩ : بوادي شلف
فوقعت حروب يشيب لها الرضيع ونكص بنو مرين الأعقاب فحمل وزمار ابن عريف السويدي
على أبي ثابت
الصفحه ١٨٠ :
لأبي ثابت كيف
رأيتم أبطال بني مرين فقال أبو ثابت أعانكم السعد وأما الرجلة غلبناكم فيها فدفعه
لبني