الصفحه ١٧٥ : عساكر مرين عنها وحمل إلى شالة برباط الفتح ودفن بها.
ولما مات جلس ابنه أبو سالم على الكرسي فغلبه ابن أخيه
الصفحه ١٨٢ : ثم دخل أقادير بعد حروب فسأل منه بنوا مرين الأمان فأمّنوا وأسلموا البلد.
وبايعوا أبا حمّ فدخلها بعد
الصفحه ١٨٩ : مرين بالمغرب الأوسط فلم يملكه أحد منهم. وذلك أن أبا تاشفين بن
أبي حمّ موسى بن يوسف الزياني لما توفي على
الصفحه ١٩٠ : مرين ففوّقوا له سهم أخيه
أبي زيان ، فخلعه لعشرة أشهر مضت من أيامه ، وتركته مخاصما مع أحلامه ، وذهب لبني
الصفحه ٢٢٠ : لم يروا أحدا رجعوا من غير عبور للنّهر ثم أولاد سيدي العبدلي المرة بعد
الأخرى ولم ينتج لهم شيء من ذلك
الصفحه ٢٤٥ : للمملكة
عمه مصطفى خان بن محمد خان المخلوع مرة ثانية يوم موت ابن أخيه عثمان وبقي على
عادته من رفضه للدنيا
الصفحه ٢٥٧ : ملكه ومكث بها بعد إقامة المسلمين
بوهران أربعة وعشرين سنة فأخذها النصارى في المرة الأولى بمالها وأهلها
الصفحه ٢٨٣ : وألف (١) فمكر بأهل تلمسان والمحال مكرا كبارا (كذا) أفنى فيه
كثيرهم. وسببه أنه لما كان بايا في المرة
الصفحه ٢٩٠ :
عشر (١) دون ثلب ، كما مرّ ذلك مفصّلا ، مختصرا لا مطولا. وفي وقته
حصلت العافية قليلة الوجود
الصفحه ٣٢٢ : غريس بذلك
الخبر ، وترددوا عليه المرّة بعد المرة بعد الأخرى على ما للراوي ، محرضين له على
القدوم إليهم
الصفحه ٣٣٦ : مع
الأرذال تصحبهم
ومن يصاحبهم في
دهره يهن
لا يصحب المرء
إلّا من يشاكله
الصفحه ٦ : المواصلة على
ذلك النهج سيؤدي إلى مضاعفة حجم المخطوط مرة أو أكثر ، ولذلك خففنا منها كثيرا في
المقصدين
الصفحه ٢٢ : زيان وبني مرين حول السلطة والنفوذ على كل أقاليم المغرب العربي
، وتدخل بني حفص في الصراع كذلك ، وما انجز
الصفحه ٣٠ : صاحب الرياسة على سويد خلال عهد
بني مرين وبني زيان ، وتوارث أبناؤه الرياسة أبا عن جد خاصة في عهد الأتراك
الصفحه ٥٧ : ٤٦٦ ه (١٠٧٣ ـ ١٠٧٤ م) بقرية
من أعمال مرسية الأندلسية يقال لها : أوريوالة. وتوفي شهيدا بالمرية عام ٥٤٢