الصفحه ٣٢٧ : وهران بمخزنها المنصور للباي الآخر. وهو الذي بنا (كذا) للعالم العلامة
القدوة الدرّاكة الفهّامة ، شيخ
الصفحه ٣٤٤ : الباي المنصور ، فقال الباي نعم قولك يا آغا هو
المسطور ، فرحلت من حيني وجيت (كذا) للحامول فسكنته بأهلي
الصفحه ٣٦٧ : بعد المراصدة وتخلّف العيون ، لما
هم عليه من عدم الغفلة وكثرة الظنون وقد ركبنا إليهم في المحلة المنصورة
الصفحه ٣٧٤ : .
ـ ب ـ
باديس بن
المنصور : ١٢٦ ، ١٣٨ ، ١٣٩.
بابا حسن : ٢٥٥.
بابا محمد :
٢٥٦.
بابا عبدي :
٢٥٦.
بابا علي
الصفحه ٣٨٠ :
المنصور : ١٣٩.
عطية بن موسى :
١٨٦.
ـ غ ـ
غانية : ١٤٠.
ابن غانية :
١٩٦.
غانيوس ويوليوس
: ٢٦٨
الصفحه ٣٨٥ : بن منصور :
١٧٧.
يوسف المسراتي :
١٧١ ، ٢٨٢.
يغمراسن الزياني
: ١٥٤ ، ١٦٢ ، ١٧٥.
اليفريني : ١٥٢
الصفحه ٣٩٦ :
مكة : ٧٨.
مملكة المغرب
الأقصى : ١٩٢.
مملكة غمارة :
١٩٦.
المنصورة : ١٦٥
، ١٧٦ ، ٢٦٢
الصفحه ١٩١ : يوسف الزياني فخافه أرباب دولته ، وشرفت به بنوا مرين
بعد أن كانوا من شيعته ، فدبّر / الجميع في (ص ١٣٢
الصفحه ١٩٥ :
أبو فارس الحفصي
من تونس بالبحر الزاخر من الجيوش ومات قبل أن يصله بوانسريس كما مرّ.
ثم نهض أبو
الصفحه ٣١١ : البحثاوي فجعلهم
فورا في الكبول. وذلك أن الدرقاوي كان سجنه كما مرّ مع سائر القواد ، وتركهم في
أرذل حالة على
الصفحه ٧٩ : ١٤٨٦ م). ومن أهم
كتبه رحلته التي قام بتحقيقها الأستاذ التونسي الفاضل أبو الأجفان الذي راسلني عدة
مرات
الصفحه ٨٧ : خرج رحمهالله من وهران لما دخلها العدو في المرّة الأولى (٢) وسكن برأس التافراوي ثم انتقل بزاويته إلى
الصفحه ٩٧ : كما مرّ (١).
ومنهم الشيخ أبو
عبد الله سيدي محمد بن أبي جمعة الوهراني المغراوي شارح لامية كعب بن زهير
الصفحه ١٣٦ :
الموحدين وذلك سنة
خمسة عشر وخمسمائة (١) فقال له قاضي المرية بمراكش اجعل على رجليه كبلا ، قبل أن
الصفحه ١٦٩ :
لم يبق في الدهر
لهم أقوال
كذاك كانت قبلهم
مرين
كلامهم كالدّرّ
إذ يبين