الصفحه ١٥١ : الملك فجاء الشيخ الكبير أبو إبراهيم إلى يعقوب المنصور فسرّ به
وأعطاه جوهرا نفيسا فالتفت الشيخ أبو
الصفحه ١٦٠ : بقوله إنه لما قتل المنصور بن أبي عامر المعافري الحسن
بن أبي كانون آخر ملوك الأدارسة بالمغرب افترقت
الصفحه ١٦٦ :
الأنوار. وأول ما بدأ به أبو حمّ هدم المنصورة وأصلح ما ثلم من تلمسان وبنى
الأسوار وحفر الخناديس والأهرية
الصفحه ١٧٧ :
بوهران رغبة ورهبة وأدّوا بيعة ابن ثابت صاحب طرابلس لبعد داره ثم قدم في أثرهم
يوسف بن منصور صاحب الزّاب
الصفحه ٢١٥ : بن عمارة ابن مالك بن زغبة بن أبي
ربيعة بن هلال بن صعصعة بن معاوية بن بكر ابن هوازين بن منصور بن عكرمة
الصفحه ٢١٩ : للمزوال منصور بن عالم من عند كبير ترك تلمسان يسئله (كذا) أن يدع جيش
الترك يذهب من تلمسان للجزائر ولا يتعرض
الصفحه ٢٢٢ : جماعة من العسكر وطبوله تصعد
أصواتها إلى الجو وألويته المنصورة تخفّق على رأسه وجعل على باب الوادي أي
الصفحه ٢٢٣ : للجزائر ولما رسّوا سقط لهم بعض الرايات في
البحر فتفاول (كذا) المسلمون لما رأوا ذلك وعلموا أنهم منصورون
الصفحه ٢٣٠ :
المسلمون ثانيا
وهو أمام جيشه المنصور كالأسد الهصور إلى باب وهران فجيء عنده الوطيس وتسابقت
للتقدم
الصفحه ٢٣٥ : ، المنصور بالله على النصارى الأوباش ، قدس الله
روحه وبرد ضريحه ، باشة بالجزائر ، التي هي مأوى لكل قاطن وزائر
الصفحه ٢٤١ : إمامهم في الاعتقاد أبو منصور الماتريدي كالأشعري عندنا وكلهم على هدى من
ربهم. ولم يكن اختلاف بين الأشعرية
الصفحه ٢٦٢ :
ورجع للمعسكر ثم خرج بمحلته المنصورة ونزل بحمام أبي الحنيفة ثم بالزفيزف وبعده
بالقعدة ، فنزل بجنين مسكين
الصفحه ٢٦٩ :
للدولة الثامنة وهي دولة الترك فملك وهران منهم الأمير المنصور / الأسد الهصور ،
وثاني بايات وهران الثمان
الصفحه ٣٢٣ :
ليخلصهم بجيشه
المنصور من الظالم الدرقاوي فركب عند ذلك عجلا وسار حثيثا ، وسأل من مولاه جل
جلاله أن
الصفحه ٣٢٤ : الدرقاوي للظهور
ثم سمع بالدرقاوي
قد جيّش جيوشا قوية ، وأنه نازل بجديوية فجمع عساكره المنصورة ، وجيوشه