الصفحه ١٤٨ : (٤) وضايق ابن زيري ثم ظفر به وقتله وعاد لمراكش فدخلها في
السنة السابعة وسبعين منه (٥) وبنا (كذا) المعدن الذي
الصفحه ١٦٢ : عشرين ذي
القعدة الحرام سنة سبع وعشرين من (ص ٩٧) السابع (٢) / في أيام الرشيد عبد الواحد بن إدريس المأمون
الصفحه ٢٣٨ : بالكور
سابع عشرين من
المذكور
وانحدروا البرج
بن زهو وقد
حلّ به من
الصفحه ٢٩٥ : الجامع مفصلا ومجملا فهو مذكور في دفاتره
وضربنا عنه صفحا خشية السئامة (كذا) وابتدا (كذا) بنائه في السابع
الصفحه ٤٠٢ : .................................................... ١٨٩
الدولة السابعة الأسبان........................................................ ١٩٧
أنهار
الصفحه ٤٠٣ : السابعة الإسبانية....................................... ٢٥٦
التحرير الثاني والنهائي لوهران والمرسى
الصفحه ٢١ :
عطية ، والمنصور بن أبي عامر بالأندلس ، وختم هذا العهد وهذه الدولة بذكر أسماء
حكام وهران خلال العهدين
الصفحه ٢٦ : ء الفرنسيين فيها ، وغزو لويس التاسع
لمصر ، وقصة أسره في المنصورة ، وغزوة لتونس ، وموته بها ، وقد استغرق ذلك
الصفحه ٣١ : ستة أخوة ذكورهم : علي ومنصور ، وقدور ، وأعمر ، والحاج
محمد ، والبرادعي الكبير.
الطبقة الثالثة
الصفحه ٦٣ : ٧٠١ ه (١٣٠١ م) انظر الجيلالي. ج ١. ويمكن
أيضا أن يكون أراد به قصر البديع الذي أنشأه أحمد المنصور
الصفحه ١٢١ : قطع ملكهم يوسف بن تاشفين
اللمتوني. ومن لحق منهم بالأندلس ، صار من أعيان جند المنصور ابن أبي عامر
الصفحه ١٣٠ : القائم ، ثم المنصور ، ثم المعزّ ،
ثم العزيز ، ثم الحاكم ، ثم الظاهر ثم المستنصر ، ثم المستعلا ، ثم الآمر
الصفحه ١٣٨ : ابنه منصور
، ثم ابنه باديس ، ومات بدعاء الشيخ محرز ابن خلف عليه. ثم ابنه المعز الذي بلغ في
خسارة عرسه
الصفحه ١٤٠ : بن ترقوت ابن وزنقطن بن منصور بن محالة بن أمية
بن وثمار بن تلميت اللمتوني الصنهاجي الحميري خليفة عليه
الصفحه ١٤٧ : لها أحد ولا يكلمها بسوء. وكذا حفيده المنصور في أيامه مثله وقد ابتدأه
المرض الذي مات منه في سنة ثمان