الصفحه ١٧٣ : المكارم
وجهّز جيشا قدره
خمسة آلاف لنظر ولده أبي زيان سنة ثلاث / وسبعين من (ص ١١٢) السابع
الصفحه ١٩٧ :
الدولة السابعة : الإسبان
ثم ملك وهران
الدولة السابعة ، وهم الإسبانيون ويقال لهم السبنيول سموا
الصفحه ٢٤٢ : السابع (١) فاستقرّا ما بين قرة (كذا) حصار وبلجيك وصار (ص ١٧٩)
الجهاد شأنهما إلى أن مات أرطغول سنة ثمانين
الصفحه ١٢٦ : ببركته.
ثم فسد ما بين
زيري بن عطية الخزري المغراوي وبين المنصور بن أبي عامر المعافري في سنة ست
وثمانين
الصفحه ١٥٢ : بمراكش عند يعقوب المنصور فتشوّق
وأهله بإشبيلية فسمعه يقول هذه الأبيات الثلاثة :
ولي واحد مثل
فرخ
الصفحه ١٢٣ : /
فامتلأ سرورا وغمّ لها المنصور الأموي بقرطبة وبذلك (ص ٤٧) علا قدر زيري على سائر
العمال.
ثم تولى الخير بن
الصفحه ١٢٤ : وقام بأمر زناتة
فضبط الملك وتكررت إجازته (كذا) مع ابن أخيه محمد بن الخير بن محمد إلى المنصور بن
أبي
الصفحه ١٣٩ :
محسن ، ثم بلكين
بن محمد بن حماد ، ثم ابنه المنصور ، ثم ابنه باديس ، ثم أخوه العزيز بن منصور ،
ثم
الصفحه ١٥٠ : وقيل نور الدين الأوقاف. وقال اليافعي في تاريخه أن القضية وقعت لابنه
المنصور كما ستراه إن شاء الله تعالى
الصفحه ١٦١ : عثمان بن
يعقوب المنصور لأخيه المأمون إدريس بن المنصور فاحتال على جماعة من رؤسائهم بإغراء
الحسن بن حيون
الصفحه ٣٨٣ : .
موسى بن نصير :
١٩٩.
موسى آغا : ٢٥٣.
موسى بن أبي
العافية : ١١٩ ، ١٢٠.
أبو منصور
الماثوريدي : ٢٤١
الصفحه ٣٨٤ :
منصور بن بلكين
: ١٢٥.
مناد الصنهاجي :
١٣٨.
منديل المغراوي
: ١٤٠.
المعز بن الناصر
الصفحه ٩٥ : ، وهو فقيه ، وعالم
عاش في القرن السابع الهجري (١٣ م). وترجم له ابن أبي زرع ، والغبريني ، والجيلالي
الصفحه ١٠٩ :
ومنهم بوقتنا الذي
هو العام السابع من القرن الرابع عشر أستاذ الاخوان والياقوت البرهان ، فائق
الصفحه ١١٧ :
الناس وعاش كثيرا
من السنين وجرب الأمور. فقد قال ابن خلدون في تاريخه الكبير في الجزء السابع منه
أنه