الصفحه ٢٧٧ : الشلاغم بن يوسف بن محمد بن إسحاق المسراتي كما
مرّ.
__________________
(١) يقصد قلعة بني
راشد.
الصفحه ٢٧٩ : قال إن أبي صرّهم في صرّة وإني
قطعتهم في مرة ، لم يملك بعد هذا إلا قايد صاحب المقبرة ، ولينفعهم العياشي
الصفحه ٢٨١ : أعطاه لي رجل مغربي هو
في بيتي منذ كذا فأحضر قايد لدى الأمير وكان يسمع بخبره وكان كاتب سرّه جاء مرة
لمرسى
الصفحه ٢٨٥ : القادر الجيلاني الملاصقة للجامع الأعضم كما مرّ.
__________________
(١) الموافق ١٧٥٦ ـ ١٧٥٧
الصفحه ٣٠١ : ،
وإن كان بعكس ذلك فهو بحسب الأمير ، قال الشاعر :
المرء في ميزانه
أتباعه
فاقدر
الصفحه ٣١٠ : يا سيدي داوود ، غير هذه المرة
ولا تعاود ، يا سيدي مبارك ، نوّض الجمل المبارك. ولما وصل الدرقاوي
الصفحه ٣١٩ : أمر الله
لا مردّ له
فيعمى المرء فيه
وهو بصير
قال ولما تلاقى
المخزن والأعراب
الصفحه ٣٢٠ : للمرء خادما
تهيّأ له من كل
صعب مراده
وإن لم يكن عون
من الله للفتى
الصفحه ٣٢٥ : وأمر فورا بعزله وقتله ، مع ما تقدم له من شكاية المخزن ومرة أحمد
التركي بالفعل القبيح ، الذي لا ينبغي أن
الصفحه ٣٢٩ :
لمصحبه! وخاصمه
وشتمه واستخف بجاهه ومنصبه ما عدا مرة واحدة جاء لليعقوبية واستقرّ فاجتمعوا عليه
الصفحه ٣٣٤ : الذين صدق
في وصفهم قول الشاعر ، الواصف لقومه ونفسه بالأمر الصائر :
إذا المرء لم
يدنس من اللوم
الصفحه ٣٤٠ : ومعه عمر آغا كما مرّ فقتل منهم أربعة وثلاثين
رجلا من الشجعان ، وسبا (كذا) تسعين امرأة بالبيان.
ثم غزى
الصفحه ٣٤٢ :
وراجع ما مرّ من
واقعة بني مريانن التي هي من أيام المقلش تستفد ما للخوجة فيه من الأبيات الدالة
على مدحه
الصفحه ٣٤٧ : كما مر في القول الجلي.
ومن خبره أنه كان في أول أمره طبّاخا لأربعين جنديا من
الصفحه ٣٤٨ : ، ولا توصّل إلى مرغوبه ومنتهاه ، بل وافق أمره فيها
مخالفة صهره الباي محمد الرقيق لأهل الجزائر ، كما مرّ