الصفحه ١٢٤ : . ولم يبق لبني أمية (ص ٤٩) معه سوى الخطبة خاصة وأطرد (كذا) الصنهاجيين من /
أكثر عملهم.
ثم في سنة ثمان
الصفحه ١٩٣ : فحرك له من فوره
ولما قرب تلمسان خرج أبو عبد الله وذهب لبني يزناسن فأقام أبو فارس بعض قواده
الأعلاج
الصفحه ٣٢٩ : أبعدوه ثم قصد لبني الأغواط فأبعدوه لمّا علموا مقصده
عندهم ، ثم انتقل لبني يزناسن وهو في مذلة ومسكنة
الصفحه ٢٠ : عثمان بن عفان ، فجدد إسلامه على يديه كذلك ، ومن ثم بقيت
مغراوة موالية لبني أمية ، مثلما فعلت صنهاجة عند
الصفحه ٢٧ : ليلا لبني يزناسن ، ومن الغد أخذ عياله وصار بمن معه في التردد هل يرجعون
لناحية الدولة أو يذهبون على وجدة
الصفحه ٤٢ :
الرابع : في ذكر
سبب إسلامهم وصيرورتهم موالي لبني أمية.
الخامس : في ذكر
من ملك منهم وهران.
وقد
الصفحه ١١٥ : فجدّد إسلامه على يده وعقد له على قومه ورجع لإفريقية. ومن
ثم بقيت مغراوة موالي (كذا) لبني أمية كصنهاجة
الصفحه ١٥٣ :
وانتهبت أمواله وسبي حريمه وهتك ستره فهو أول من خلع وقتل من الموحدين وصار
الموحدون كالأتراك لبني العباس. ثم
الصفحه ١٦٠ :
عليه العبيديون
دخل لبني عبد الوادي القاطنين بصحراء تلمسان فأصهر فيهم وعقب عقبا مباركا فشا فيهم
حتى
الصفحه ١٦٣ : الهرّ مع صغر جرمه تأتيه العشرون سهما فأكثر فخرج منها يغمراسن بجيشه وقد
أفرج له لشدة بأسه وصعد لبني ورنيد
الصفحه ١٦٦ : بها فنازله أبو حمّ بوادي تمهل وبنى به قصره المعروف
به (١) ففرّ راشد لبني أبي سعيد وانحاز للموحدين فبعث
الصفحه ١٧٣ :
عظيم مات فيه من
جيش يغمراسن خلق كثير ولو لا ما حال الظلام بينهما لم تقم قائمة لبني عبد الوادي
وفرّ
الصفحه ١٨٠ :
لأبي ثابت كيف
رأيتم أبطال بني مرين فقال أبو ثابت أعانكم السعد وأما الرجلة غلبناكم فيها فدفعه
لبني
الصفحه ١٨٣ : راحة له لأنه خادعه غفلة وأراد غدره لميله لبني مرين فأراحه
الله منه وتلك عادة بني عامر بكبيرهم وصغيرهم
الصفحه ١٩٠ : مرين ففوّقوا له سهم أخيه
أبي زيان ، فخلعه لعشرة أشهر مضت من أيامه ، وتركته مخاصما مع أحلامه ، وذهب لبني