الصفحه ١٧٤ : التي أخذوها ما بين الكتاب العزيز وتفاسيره وكتب الحديث وشراحاته
وكتب الفروع والأصول واللغة والعربية
الصفحه ١٩٠ : : كتاب الإشارة في حكم العقل بين
النفسين المطمئنة والأمارة ، ونسخ بيده نسخا من القرآن ونسخا من الشفا لأبي
الصفحه ١٩٧ : . ومسكنهم كما في كتب الحافظ أبي راس وكتاب شيخه الشيخ المشرفي ، بأرض
الأندلس من قطلان وبرشلونة من جهة الشرق
الصفحه ٢٠٨ :
موروث لأكابر عن
أكابر وأن هذا الكتاب عندهم يتوارثونه محفوظا مطيبا في حلة خضراء في وسط صندوق من
ذهب
الصفحه ٢١٤ : كثيرة ومن أراد استفاءها
فليراجع الكتاب / الذي اسمه : القول اليقين في وقائع هبرة مع الإسبانيين للحافظ
أبي
الصفحه ٢٥٢ : ، المقابلة للتاريخ الهجري الذي
اعتمده المؤلف لأن الهوامش لا تفي بذلك. وسنورد ذلك في ملاحق الكتاب.
الصفحه ٢٩٦ : كتابه العزيز بالإتلاء الحضي وإنما اللائق أن من فعل ذنبا يستحق
به العقاب ، عقب ومن لا فلا بلا ارتياب
الصفحه ٣٢٠ : ، فأجابهم بكلام السياسة وخاطبهم بخطاب الرياسة ، قائلا لا
يضركم الأمر العسير ، فإن الله تعالى قال في كتابه
الصفحه ٣٢١ : في كتاب درء
الصفحه ٣٢٢ : فعليه بالكتاب المذكور ، للحافظ القدوة المزبور. فخرج
لهم من وهران بالأمم الكثيرة ، والجيوش العديدة
الصفحه ٣٤٨ : التركي في الكتاب المذكور ،
وهو ذكر الأعيان المشهور ، ولذلك قلت فيه هذه الأبيات ، الدالة على كماله بالثبات
الصفحه ٣٤٩ : ، في كتابه : دليل الحيران وأنيس السهران في أخبار مدينة وهران ،
ولما استوسق له الملك وأذعنت له الرعية