الصفحه ٧٥ : بالجزائر عام ١٩٢٧ ضمن كتاب : جواهر
الأسرار. والوامودي نسبة إلى قرية وامود بتوات.
(١) قرية كريشتل تقع
على
الصفحه ٧٨ : يعرف ، وترجم له أغلب الكتاب والباحثين المسلمين والمستشرقين قديما
وحديثا. وتوفي عام ٥٩٥ ه (١١٩٩
الصفحه ٨٩ : كتابه
السلسلة الوافية ، وقال بأنه من أهل غريس الشرقي وليس الغربي وخلف وراءه ثلاثة
أبناء : محمد الكبير
الصفحه ٩٠ : الحيران بأن محمود بن حواء هذا كان قاضيا عند
الأتراك ، وشغف بنسخ الكتب ، وجمعها ، ومن ضمنها : كتاب لمسلم بن
الصفحه ٩٥ : كتاب ـ دليل الحيران فنقول :
إن من علماء وهران
عالمها ومحدثها أبو إسحاق إبراهيم الوهراني أحد شيوخ ابن
الصفحه ٩٦ : شعلان ومحمد نغش
، اللذان جمعا عددا كبيرا من مقاماته ورسائله ومناماته ، وإصدارها في كتاب تحت
عنوان
الصفحه ٩٧ : الأستاذ محمد عبد الله عنان في كتابه : نهاية الأندلس ، ونقلت
عنه الأستاذة ليلى الصباغ في مقالها : ثورة
الصفحه ٩٩ : به محمد بن
يوسف الزياني مؤلف كتاب دليل الحيران وأنيس السهران في أخبار مدينة وهران. وقد مرت
ترجمته في
الصفحه ١٠٨ : ، وأيمة بدور أهلّة (٣).
__________________
ـ كتاب مجموع النسب
والحسب للشيخ بن بكار. ص ٥٣ ـ ٥٥
الصفحه ١٠٩ : معه الشيخ
محمد بن يوسف الزياني ، ولغاية عام ١٣٢٠ ه (١٩٠٣ م) كان ما يزال حيا.
(٢) هو مؤلف كتاب
دليل
الصفحه ١٢٥ : صحبة الكتاب بهدية عظيمة من
جملتها قطط الزبد ثم اللمط ، والزرفة وغيرهم ، فسرّ المنصور بذلك كثيرا وكتب له
الصفحه ١٣٥ : فشرع ابن رشد في شرح
العتيبة وسماه بالتحصيل والبيان. وفي أعوام العشرة الثانية أمر بحرق كتاب الإحيا
الصفحه ١٥٠ : الكفاية. / وقال في آخر الكتاب إن كان
إبراهيم بن أدهم خرج عن ملك خراسان فأنا خرجت عن ملك المغرب وعن هذه
الصفحه ١٦٢ : المرق لقب بذلك لكثرة جوده ، نصّ
عليه الحافظ أبو راس في كتاب الحاوي. وكان ابتداء ملكه يوم الأحد رابع
الصفحه ١٧٣ : عنها حتى وصل التجيني
بلده خشية عليه من يغمراسن ثم أقلع عنها ورجع للمغرب فقال بعض كتابه ، الملزمين
لخدمة