الصفحه ٢٠٧ : فرقة من الروم لا من الفرنج بدليل ما ذكره شهاب
الدين الخفاجي على الشفا من أن كتاب النبي
الصفحه ٢٤٨ : ثمانا وأربعين
سنة ، وفي وقته كان الإمام أبو الفوز السويدي مؤلف كتاب سبايك الذهب. ثم مراد خان
الخامس تولى
الصفحه ٣١٢ : منّهم فقال لهم رأيكم هو عين
الصواب ، وهو الذي يقع به الكتاب وأمر كتابه بمكاتبة ما أشار به أعيان المخزن
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
كلمة شكر وتقدير
إن كتاب طلوع سعد
السعود الذي نقدمه اليوم للقرا
الصفحه ٧ : ، وعمه مصطفى ابن إسماعيل. في المقصد الخامس والأخير من مقاصد الكتاب من
صفحة ٥٣٨ إلى صفحة ٥٤٥. ولكن هذه
الصفحه ١٨ : محمد ابن يوسف الزياني في الفصل الثالث من كتابه دليل
الحيران».
الصفحه ١٩ : وهران. كل ذلك في تسع صفحات.
ـ المقصد الرابع :
وهو أطول مقاصد الكتاب يحتل خمسة أسداس المخطوط تقريبا
الصفحه ٣٩ :
أولا : شاع في
أوساط المتعلمين الأهالي بمدينة وهران بأن كتاب طلوع سعد السعود في الحقيقة ،
والواقع
الصفحه ٤١ : من دليل الحيران إلى مقصدين اثنين في كتابه :
واحد تحدث فيه عن أولياء وهران ، والآخر عن علمائها. ونقل
الصفحه ٤٣ :
مرين. فأما أن يكون
المزاري قد انتزع هذه الأقسام من دليل الحيران وأدخلها وأدمجها بعينها في كتابه
الصفحه ٤٧ : من كتاب طلوع سعد السعود الذي خصصه المزاري للتأريخ لمخزن
وهران ، وهذا المقصد لم يشر
الصفحه ٥٢ : كتاب جليل الفرائد ورتبته بإذن الله تعالى على خمسة مقاصد :
ـ المقصد الأول :
فيمن بنا (كذا) وهران وأي
الصفحه ٥٧ : ومائتين وقيل إحدى وتسعين وقيل اثنين وتسعين ا ه (١) والصحيح من هذه الأقوال التي ذكرها الحافظ في كتابيه
الصفحه ٦٠ : مصر (ص ٩) والقاهرة ، /
لعده من أعجوبات البناء التي ذكرها في كتابه : حسن المحاضرة
الصفحه ٧١ : ، ولكنه لم يحدد مكانه ومكان القرية بالضبط.
وأورد المقدم ديديي في الجزء الرابع من كتابه : وهران عام ١٩٣١