الصفحه ٢٧٣ : .
ثم قال ابن فهد في
«تاريخه» للطائف ، نقلا عن الحافظ مغلطاي : إنّ هذا المنجنيق هو أول منجنيق رمي به
في
الصفحه ٢٧٥ : ، فحاروا في أمرهم ، ودخل عليهم
من الخوف ما لا يوصف. قال أبو الفداء : فتحيّل المسلمون ، وأحرقوا البرج الأول
الصفحه ٢٨٠ : .
ويظهر أنّ
الكتابات التي في جبل السّكارى هي من القرن الأول للهجرة ، وكان بعضها من زمن
الجاهلية.
الصفحه ٢٨٢ :
لم يغيبا عن
عينها ، وهي تبكي
حذر البين
والفراق المديل
أنا أولى بغربتي
الصفحه ٢٨٤ :
حجارة كبيرة مترادفة ، على بعضها كتابات ، قرأنا بعضها ، وهو من الخط الكوفي
القديم من القرن الأول وما يليه
الصفحه ٢٩٩ :
(١).
سلع المدينة المنورة
وأما سلع ـ بفتح
أوله وسكون ثانيه ـ فهو جبل على طرف المدينة المنورة ، إلى الشمال
الصفحه ٣٠١ : وبحرا ، ولو عمرت ميناء رابغ لكانت
أولى بنزول هؤلاء الحجاج منها ، لأنّ بحرها خير من بحر جدة ، وبرّها خير
الصفحه ٣٠٦ :
بما صلح به أوله ،
فقد كانت معادن الجزيرة في القديم من أغزر منابع ثروتها ، وعزّها ، وارتقائها ،
وهي
الصفحه ٣١١ : الحراضة ـ بضم أوله ـ فقد قالوا :
إنه ماء بالمدينة ا ه من هوامش الأصل.
الصفحه ٣١٣ : ، ويقول : إنها بضم أولها.
وملحوظ أنّ كلّ
هذه الجبال التي هناك غنية بالمعادن ، وقد كانت في زمن الخليفة
الصفحه ٣١٤ : كانت من قبل مركزا كبيرا للأخذ والعطاء ، لكنّها بقيت فيها ثروة غير
زهيدة.
وفي القرن الأول
من الهجرة
الصفحه ٣١٧ : معدن
المحجة ، ومعدن الهجيرة ، ومعدن القصاص
__________________
ناضحا ، وأول من زرع
القمح بقناة هو
الصفحه ٣٢٢ : : مرجعها
صعوبة مراس أهلها.
فالأولى بنا أن
نغتنم هذه الفرصة ، ونستغل ما أمكننا من هذه المعادن ، لنقوّي بها
الصفحه ٣٢٦ : قد تقوّم بالذهب ، كما جرى بالبحر الميت.
قال الهمداني (٥) : الدبيل : أملاح من أوله إلى آخره
الصفحه ٣٣٢ : ذمار ، وأفيق أيضا بلدة من
عنس من مشرق ذمار].
(٢) بفتح أوله وسكون
ثانيه ، قال ياقوت : هو مخلاف باليمن