الصفحه ٣٥٧ :
، قال : (الهدى) بالفتح منقول عن الفعل الماضي من هدى يهدي إذا أرشد ـ موضع في
نواحي الطائف.
(٢) (الهدّة
الصفحه ٤٥ : تثقل علي سلطتهم ، ولا يتكاءدني (١) الخضوع لنظامهم ، لأني أرى فيه نظام أمتي ، وانتظام شملي.
وليس هنا
الصفحه ١٣٨ : له الآن
، كانوا قبل ذلك بسنوات معدودات القوم الذين اتخذوا هواهم إلههم ، وأقفلوا الكنائس
، وأتوا بفتاة
الصفحه ١٤٣ : ، وحولته إلى مهالك معلومة ، ليس لها تعلق بالحرمين
الشريفين ، ولم تبال ما عملت ، وكانت إذا رفعت إلى الحرمين
الصفحه ١٥٨ : العراق ذات عرق» وهو منزل من منازل الحاج ، يحرم أهل العراق بالحج منه ، سمّي
به لأنّ فيه عرقا ، وهو الجبل
الصفحه ٥٤ : ء بأربعين قرشا.
ولما تولّى الحجاز
الملك «عبد العزيز بن سعود» زاد سبل الماء في مكة ومنى ، فأزاح جانبا كبيرا
الصفحه ١٤٠ : .
__________________
(١) [هذا عام (١٩٢٩)
أما اليوم فقد زاد على المليار].
الصفحه ٢٣٧ : الصدور ، وأن تسير
عنه الأخبار ، فأضرّ عمله بدولته وأمته ، وزاد في شقاق الترك مع العرب ، وما نفعت
سياسته
الصفحه ٣٦٤ : حرفين مطبقين فيقول : الطجع ، ويبدل مكان الضاد أقرب
الحروف إليها وهي اللام ، زاد في «اللسان» : وهو شاذ
الصفحه ٣٩٣ : زاد في ثروتها ،
وسهل طرق مدنيتها. وأما محصول الطيب فقد كان خاصا بالسبئيّين والمعينيين.
وفي أوائل
الصفحه ٤٢٦ : الخليفة الأموي ضحك ، وقال : ما زاد ابن الفاعلة على أن جعلني
شرطيا عنده!! ثم قال وقد نبض به عرق العصبية
الصفحه ٢٢٦ : قومه ، ليدعوهم
إلى الإسلام ، فقال صلىاللهعليهوسلم له : «إنّهم إذا قاتلوك» فقال : لو وجدوني نائما ما
الصفحه ٢٢٧ :
تقتلوني ، ثم دعا رهطه ، فقال ، إذا متّ ادفنوني مع الشهداء الذين قتلوا في حصار
الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥١٤ : ................................................. ٤٠
شعور الأمير القومي في جدة والحجاز.............................................. ٤٤
الطريق من
الصفحه ٣٤٤ : دق منه موضع الحبال
ثمّت نادى القوم بارتحال
قوله (الجد الرفيع العالي) أي