الصفحه ٣٤٢ :
أيدي سبا ، لا ينبغي الهمز ، لأنّه كثر في كلامهم ، فاستثقلوا الهمزة.
(٢) الضرية ـ بفتح
فكسر وياء مشددة
الصفحه ٢٤٢ : البيتان :
قوم إذا نزل
الغريب بأرضهم
ردّوه ربّ صواهل
وقيان
لا ينكتون
الصفحه ١٦٣ :
وقال غيره : عكظ
الرجل دابّته يعكظها عكظا إذا حبسها ، وتعكّظ القوم تعكّظا إذا تحبّسوا ينظرون في
الصفحه ١٠٠ : اليسوعي لامنس ، ممن نشرنا كلامهم في «مجلة
المنار» مردودا عليه بالبراهين الساطعة ، والحجج الدامغة ، التي
الصفحه ٤١٦ : بن النعمان لعمر : أنشدك الله في بني تغلب ، فإنّهم قوم من العرب يأنفون من
الجزية ، وهم قوم شديدة
الصفحه ٤١١ :
تحفظ مآثر قومها ،
وتعتز بالاعتزاء إلى سلفها ، مع أنّ القبيلة الثانية التي تنافسها تحفظ لها عورات
الصفحه ٢٠٤ : وتهامة. انتهى.
قلت : وزاد صاحب «تاج
العروس» اليمامة ، فقال : إنّها من الحجاز ، وقال في شرح قوله
الصفحه ١٩٥ :
، وذلك أنه يقال : إنّ القوم يسنون لأنفسهم إذا استقوا ، ويقال السحابة تسنو الأرض
أي تسقيها ، فقد تكون
الصفحه ٤٢٨ : أسبابها النفسية مجهولة ، وإنما آثارها في أفعاله ، فيمتاز بين قومه ، وتحصل
له رئاسة وسؤدد ، ويشيع ذكره
الصفحه ٢٦٨ : الطائفي ، عن أبيه ، عن أشياخ من أهل الطائف ،
قال : كان بمخلاف الطائف قوم من اليهود ، طردوا من اليمن ويثرب
الصفحه ٢٦٣ : مياه المدابغ ، التي يدبغ فيها الأديم ، تصرع الطيور رائحتها إذا مرّت بها ،
وبيوتها لاطئة حرجة ، وفي
الصفحه ١٥٧ :
المسألة مقضية ، وزاده الخوف مرضا ، وقد فات الأخ القباني أنّ الجعجعة هي نصف الطب
، وأنّ المريض كلّما سمع
الصفحه ٢٨٨ : الأعراب ينسون الثارات ، وليس ذلك من طبيعتهم ، ولكنّهم إذا وقعت هيبة
السلطان في قلوبهم ، وعرفوا أن ليس عند
الصفحه ١٦١ : تجتمع فيها قبائل العرب ، فيتعاكظون ، أي يتفاخرون ويتناشدون.
قال في «تاج
العروس» : زاد الزمخشريّ : كانت
الصفحه ٢٠٥ :
الأصمعيّ : إذا
عرضت لك الحرار بنجد ، فذلك الحجاز. وأنشد :
* وفروا بالحجاز
ليعجزوني*
أراد