الصفحه ٤٠٣ : ء الفرس ، فأزالوهم عنها ، وبقيت اليمن تابعة
للأكاسرة حتى ظهر الإسلام.
الثالث : أن تاريخ
اليمن وبلاد
الصفحه ٤٢٢ : مخزوم ، ومن بني مخزوم سيدنا خالد بن الوليد رضياللهعنه ، ومنهم سعيد بن المسيّب التابعي المشهور.
ومن
الصفحه ٤٧٠ : بوربون : ١٩٢
بولان : ٤١٢
آل البيت : ٦٦ ،
٤١٠ ، ٤٢٤
(ت)
التابعون : ٢٣٩
التتر : ٣٤٩
الترك
الصفحه ٤٥١ :
الحفصي : ٦٥
الحكم بن حزن
الكلفي : ٢٣١
الحكم بن سفيان
: ٢٣٠
أم الحكم بنت
أبي سفيان : ٢٣٢
الحكم بن
الصفحه ٢٣ : تنبه الوعي
القومي العربي ، ونشأت فكرة التخلص من الحكم العثماني ، والاستقلال في الحكم
العربي ، وفيها
الصفحه ١١٦ : بالبخاري ، وكان مركبا من مئة ألف من
العبيد السود ، واستمر حكمه أربعا وستين سنة ، منها سبع سنوات بالنيابة عن
الصفحه ٢١٧ : صلىاللهعليهوسلم دعا له بأن يفقهه الله في الدين ، وأن يبارك فيه ، وأن
يعلّمه الكتاب والحكمة ، فهذا معقول.
وقد جا
الصفحه ١٠٧ : ،
وروى بعضهم (٣٠٠) ويجوز أن يختلف العدد باختلاف الأوقات.
وقالوا : إنّ
الحكم المستنصر بنى لهذا الجامع
الصفحه ٢٢٩ : .
فكتب إليه أن خلّف على عملك من أحببت ، وأقدم علي ، فخلف أخاه الحكم بن أبي العاص
على الطائف ، وقدم على
الصفحه ٢٤٠ :
لا
الإرث ، خلافا لظنّ من لم يقرأ شيئا عن أصول الحكم في الإسلام ، ظنوا أن استمداد
الحكم من الأمة
الصفحه ١٩ : ء «التفسير» (٣) العاشر وغيره حكمة هذه الوصايا النبوية ، وهي ما أطلع الله
تعالى عليه رسوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤ : واللغة الانكليزية وغيرها.
في سنة (١٨٧٩) دخل
مدرسة دار الحكمة ببيروت ، فمكث فيها ثماني سنوات ، ومن أبرز
الصفحه ٤٣ :
الأحمر.
وحبذا لو قامت
هيئة جيولوجية بالفحص اللازم لأحوال البحر الأحمر الطبيعية ، وأعطت حكمها في أسباب
الصفحه ٤٤ :
أوربية ... نعم شعرت منذ وطئت قدمي رصيف جدة أنّي عربيّ حرّ ، في بلاد عربية حرّة
، شعرت أني تملّصت من حكم
الصفحه ٦٠ : الجمود على القديم ، الذي لا قوة له إلا حكم العادة ، ولا كتاب يأمر به ولا سنة