الصفحه ٢١٨ : ، وفيهما مما له حكم الصريح نحو ذلك ،
فضلا عمّا ليس في «الصحيحين» ا ه مصححه.
(٢) كذا ـ والحديث
المرسل من
الصفحه ٢٣٩ :
عبد الملك إلا
الحجاج وتوليته إياه على المسلمين وعلى الصحابة والتابعين رضياللهعنهم يهينهم ويذلّهم
الصفحه ٣٣٨ : سنة (٢٨٩) وخلّفه ابنه زياد
بن إبراهيم ، ومات سنة (٢٩١) ثم ابنه زياد وهو طفل ، فتوزّر له حسين بن سلامة
الصفحه ٣٧٤ : ببني عطية ، الذين في
جبال الشراة التابعة اليوم لشرقي الأردن.
١٢ ـ ومن خيبر إلى
الحائط والحويط إلى
الصفحه ٥٢ : على وجه الأرض تابعة لخطتها الهندسية ، وأما علّو سقف القناة ، ففي بعض
الأماكن يقدر أن يمرّ فيها الفارس
الصفحه ١١٤ : ، وإضافتها إلى مراكش ، حيث
بقيت مدة طويلة تابعة للمغرب ، فتمّ له ما يفتخر الإفرنج اليوم بمثله ، مع تقدم
وسائل
الصفحه ٢٠٠ : كتابة كل منهما مفردا
فلا كراهة ، وهذا ما فعله الصحابة ، فقد كتب كثير منهم الأحاديث ، وكذلك التابعين
، ثم
الصفحه ٢٠٥ : ينابيع الأرض في العذوبة لا ينابيع لبنان وحده ، وفي جبل الشيخ ناحية يقال
لها أيضا العرقوب تابعة لقضا
الصفحه ٢٥٩ : الضأن يلعب بي
ماذا يريبك منّي
راعي الضّان
أعجب لغيري إنّي
تابع سلفي
الصفحه ٣١٠ : وادي الحمض في الجنوب ، وهي اليوم تابعة للحجاز وهناك مراكز على ساحل
البحر منها : ظبا والمويلح ، والوجه
الصفحه ٣١٤ : ، وهكذا كان البدو
متعلّقين بأهل مكة تابعين لهم ، فلما فتح الإسلام البلدان ، وتفرّق العرب ، لم تبق
مكة كما
الصفحه ٣٧٢ : فرقة
تابعة لجهينة.
وكان من شيوخ
جهينة أحمد بن حماد الشطيري في ينبع النخل ، وصالح بن حامد الصريصري
الصفحه ٣٨٧ : والد النعمان الأعور ،
ثم جاء امرؤ القيس بن النعمان. وقد تابع أبا الفداء في ذلك جرجي زيدان السوري ،
وعلي
الصفحه ٣٩٢ : أنّ السبئيين كانوا في الجوف في شمالي بلاد العرب
ـ التابعة لابن سعود اليوم ـ وأنهم تقدموا منها إلى
الصفحه ٣٩٨ : ء تاريخ سبأ ومعين وبلاد اليمن. فأمّا قول
الهمداني إنّ باني سد مأرب هو لقمان بن عاد فهو قول تابع فيه العوام